الصفحه ١٨٥ : وظيفته الشرعية المطلوبة منه.
واختلاف الافراد بالوظيفة الشرعية
وطريقة العمل وليس بدعة ولا بدعا في
الصفحه ١٨٩ :
اصولها وفروعها ولو بالقدر الواجب تعلمه ـ مع العمل بمقتضاها والسير على ضوء هداها
في مختلف المجالات كما
الصفحه ١٩٦ : الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الابصار ) (٢).
مع الاخذ بعين الاعتبار الاعتقاد الجازم
بأن القرآن
الصفحه ٢٠٥ : : وهي الخشوع في الصلاة.
والثانية : المترتبة عليها وهي الإعراض
عن اللغو.
يأتي دور الحديث حول الثمرة
الصفحه ٢١٨ :
التوصل بها الى دفع
مكروه او جلب محبوب ـ فهي ليست الا ادوات جامدة في يد الارادة الإلهية فلا تجلب
الصفحه ٢٢٥ :
الخطبة
التاسعة عشر(١)
دور الجهاد في حفظ الإسلام وسعادة الإنسان
بسم الله الرحمن الرحيم وبه
الصفحه ٢٢٦ :
أهمية الجهاد في
سبيل الدين انما تكتسب قيمتها من اهمية الدين باعتبار ان الوسيلة تكسب شرفها من
الصفحه ٢٣٨ :
الخطبة
العشرون (١)
التجارة الرابحة في الدنيا والآخرة
بسم الله الرحمن الرحيم وبه
نستعين
الصفحه ٢٤١ : والحيوية نتيجة تجارته مع الله سبحانه وعمله
بمقتضى هذه التجارة بصرف امواله في سبيل الله وحصر اعماله وتصرفاته
الصفحه ٢٥٩ : :
هذا حاصل ما كان من امر عيال حاتم هذا ـ
واما ما كان من أمره فهو عندما خرج في طريقه الى الحج ولحق بالقوم
الصفحه ٢٦٠ :
قصة أخرى تبين فائدة التوكل
:
وهناك قصة أخرى ذكرت في نفس المصدر الذي
نقلت منه القصة السابقة
الصفحه ٢٧٦ :
هذا اليوم الذي يقدم
فيه المؤمن الملتزم لاخيه المشابه له بالالتزام التهنئة بما وفقه الله له من
الصفحه ٢٨١ :
النتيجة الى تقدير
الله سبحانه ويتوكل عليه في نجاح سعيه راضيا بكل ما يقدره ويقرره له في النهاية
الصفحه ٣٥ : والاطلاع
الواعي على الرسالة الإسلامية وملاحظة نجاحها الرائع في تجربتها الرائدة على يد
الرسول الاعظم
الصفحه ٤٦ : ويتجلى ذلك بوضوح في كل المحرمات من الاطعمة والاشربة التي اثبت الطب
الحديث كما اثبت الواقع ـ مدى اضرارها