الصفحه ٥٢ : واجداده
المعصومين يعتبر في واقعه حديثاً عن القرآن الناطق والإسلام العملي المتحرك ـ لأن
كل واحد منهم قد جسم
الصفحه ٥٦ :
مدى اهتمام الإسلام في قضاء
حوائج الإخوان :
والصفة الثالثة : التي وصف بها ذلك
المتحدث الإمام الرضا
الصفحه ١٠٣ : الإمام علياً عليهالسلام بالمبيت في فراشه ليكون مبيته فيه
مغطيا انسحابه من بينهم فلا يشعروا به ولا يعرفوا
الصفحه ١٠٧ : ويكون الامر عكس ذلك بالنسبة الى الكافرين والمنافقين.
وقد تجلى ذلك كله بوضوح في قصة الهجرة
من بدايتها
الصفحه ١٠٩ :
وابتداء الظلم كما حصل في معركة بدر وأُحد اولاً وفي حنين اخيراً ـ هذا مضافا الى
وضع التشريع الكامل العادل
الصفحه ١١٦ :
( إن الدين عند الله
الإسلام )
(١).
( ومن يبتغ غير الإسلام
دينا فلن يقبل منه وهو في الاخرة من
الصفحه ١٢٦ :
أن معصيته له كانت
السبب في إصابته بتلك المصيبة هي التوبة والرجوع الى منهج الاستقامة لينال ثواب
الصفحه ١٤٩ :
هذه الموارد التي
تتصادم فيها مصالح نوع المجتمع واكثرية افراده مع مصلحة بعض الاشخاص قد تقتضي
الصفحه ١٥٣ : الإنسان وقد صرح بذلك في الكثير من
آيات كتابه الكريم واجمعها الآيتان التاليتان :
الأولى قوله تعالى
الصفحه ١٥٥ :
خالية من المصلحة
والمفسدة في علم الله سبحانه ففي هذا الفرض يحكم المولى بالاباحة بالمعنى الخاص
وهي
الصفحه ١٥٧ : المجتمع ـ الحق في العقيدة والشريعة
والسلوك والممارسة على تفصيل مضى في بعض الخطب السابقة.
وهذا يتوقف على
الصفحه ١٦٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بما روي عنه من قوله :
« والله لو وضعوا الشمس في يميني والقمر
في شمالي على ان اترك هذا الامر لما
الصفحه ١٦٤ :
والتحمل ـ في الصبر على الشدائد والثبات في المواقف الصعبة وكلاهما ـ أعني الحسين
وشقيقته البطلة سلام الله
الصفحه ١٧١ : الكرم
فالوجه فيه هو ان المؤمن يعتقد ان كل ما ينفقه من مال او علم او جاه في سبيل الله
فإن الله سبحانه
الصفحه ١٨٤ :
وما ينتمي اليه من
شريعة لان الاختلاف في الرأي والمعتقد والاتجاه لا يقتضي ان يفسد للود وحسن
التعامل