الصفحه ٥٣ : والمكان الى ظاهرة عامة وعبودية لازمة تتحرك مع شخصية العابد
في كل طريق يسلكه وتصرف يمارسه وموقف يتخذه وبذلك
الصفحه ٦٢ :
فيه المصلحة والمنفعة المادية والمعنوية ، ولا ينهى إلا عما فيه المضرة والمفسدة
الجسمية والروحية فإذا
الصفحه ١٤٦ :
في امتحان التكليف الظاهري :
وقد نال النجاح الباهر في هذا الامتحان
الصعب وبالدرجة التي نالها
الصفحه ١٥٤ : بكل عمل
اختياري يصدر عن المكلف بإرادته وفق إرادة الله تعالى سواء كان هذا العمل باطنيا
كالتفكر في خلق
الصفحه ١٦١ : الله العلي العظيم ورسوله الكريم
وأهل بيته الطيبون الطاهرون.
ليس غريبا ان يرد في الإسلام كتابا وسنة
الصفحه ٢٠٤ :
الصلاة وخارج نطاقها الشكلي ـ والاعراض يحمل في طيه مفهوما سلبيا وهو اعمق في
سلبيته من مجرد الترك للباطل
الصفحه ٢٠٦ :
والاصلاح بين
المتخاصمين ونحو ذلك ـ وكالجاه الذي يستخدمه صاحبه في سبيل جلب الخير للآخرين ودفع
الضرر
الصفحه ٢٢٠ : الكثيرة في مختلف المجالات ونهاهم تحريما او على وجه الكراهة ـ عن كل ما
يوجب العداوة والبغضاء بسبب ما يترتب
الصفحه ٢٢١ : ».
وروي عنه ايضا قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « يا علي اربع من كن فيه بنى الله
تعالى له بيتا في الجنة من
الصفحه ٥٧ :
الثواب العظيم المترتب على
قضاء حوائج الآخرين :
وأما الفوائد الحاصلة لقاضي حاجة
الآخرين في
الصفحه ٦٣ : المترتبة على هذه الفريضة
المقدسة كثيرة وسأقتصر على ذكر أهمها وابرزها وهو الزهد في كل ما يبعد الانسان عن
الصفحه ٦٤ : المصير الثاني المؤلم يجعله
زاهداً في الممارسات اللاشرعية وراغبا فيما يؤدي به الى المصير الاول.
بيان
الصفحه ٧٢ : المرأة في ظل الرسالة
السماوية العادلة من الوضع الجاهلي المؤلم الى الوضع الرسالي الراحم حيث نالت جميع
الصفحه ٧٦ : يطعم أحد أحداً الى ان يقول في آخر
كلامه : فتشكرها على قدر ذلك ولا تقدر عليه الا بعون الله وتوفيقه
الصفحه ٨٣ : لأنهما
نفس واحدة تنهل من منبع واحد.
من جملة ما ذكره الله سبحانه في مقام
بيان عظمة الشهادة والشهدا