الصفحه ١٢٥ :
( فخسفنا به وبداره الارض
فما كان له من فئة ينصرونه من دون الله وما كان من المنتصرين ) (١).
وقد
الصفحه ١٢٨ : معهم فهي تظهر بالمحافظة على الاستقامته في خط مرضاة الله
سبحانه ومنهج عبادته مهما كانت المغريات قوية
الصفحه ١٤٥ : نفسه النفيسة قربانا له سبحانه.
وبعد حصول النجاح في هذا الامتحان
الإلهي وتحقق ما اراد الله سبحانه
الصفحه ٢٣٠ : وكارها له ما يكرهه لها ـ ولا يقف عند حد الانفعال العاطفي في
حبه وكراهته بل يتمم ذلك بفعله لاخيه ما يحب
الصفحه ٢٤٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، في مقابل ذلك قوله : « ومن احتاج
اليه أخوه المسلم في قرض وهو يقدر عليه فلم يفعل حرم الله عليه ريح
الصفحه ٢٥٤ : المادي.
والثاني : معنوي باطني يتمثل بالاعتماد
على الله سبحانه في نجاح سعيه وحصول مراده ـ وبعد توفر
الصفحه ٢٠٣ : وفرعها في السمآء * تُوتي أُكلها كل حين
بإذن ربها ويضربُ اللهُ الأمثال للناس لعلهم يتذكرون
) (١).
دور
الصفحه ٨٤ :
وتجاهدون في سبيل الله بأموالكم وانفسكم ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون
) (١).
أهمية الجهاد ودور الاستشهاد
في
الصفحه ٢٧٩ :
يخلو منها أحد يكون
له هدف في هذه الحياة ويسعى في سبيل تحقيقه وخصوصا اذا كان هدفا كبيرا له وزنه
الصفحه ٤٩ : ويعتبـر
من ينصـر الله ينصر في مواقفه
ومن يخالف مخذول ومنكـسـر
والسلام
الصفحه ٦٣ :
رحمة الله سبحانه ويشغله عن الاهتمام بما ينفعه في دنياه وآخرته من الواجبات
والمستحبات وعن التجمل بما
الصفحه ٨٥ : ويشق دربه بصعوبة تحت جنح الظلام حتى تحول بعد
ذلك بعون الله سبحانه وتوفيقه من مرحلة الدعوة في مكة الى
الصفحه ١١٣ : منا الله ورسوله والمؤمنون
الواعون.
واما الاسلوب العرفي الذي كان ولا يزال
متبعا في مقام احياء مناسبة
الصفحه ٢٣٣ :
الجنة الثمن الثمين
لما اشتراه منهم مؤكدا ذلك بقوله في آخر الآية الاولى : ( ومن أوفى
بعهده من الله
الصفحه ٢٤٠ : ء مفسرة للمراد من آية
التجارة ومبينة للمراد منها.
والربح الذي اشار الله اليه في آية
التجارة يمكن تقسيمه