الصفحه ١٠٧ : الله سبحانه للرسول والرسالة المؤازر والناصر في كل المواقف والمواقع وهو
شخص الإمام علي عليهالسلام
الذي
الصفحه ٢٦١ : تحصيله اعتمادا على
استخارة الله واستشارته فهو ينال عوضه في الآخرة ما هو خير وابقى له مما فاته من
العرض
الصفحه ٢٥٦ : المتوكل على الله بدون اعداده السبب العادي لذلك الامر
المطلوب له ـ اما لخروجه عن نطاق قدرته كما في قصة
الصفحه ١٢٢ : الاستغناء عن ذكرها بالخصوص لامكانية معرفة دور الذكر فيها من معرفة فائدته
فيما ذكر.
اما فائدة ذكر الله
الصفحه ٢٠٠ :
قال الله سبحانه : ( ولو أن
أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والارض ولكن كذبوا
الصفحه ٢٠٩ : الاسلام وعزة الإيمان وحرية الإنسان التي أرادها الله له عندما أمره
بعبادته وحده لا شريك له ـ لانه سبحانه لم
الصفحه ٢٢٧ : العامة والخضوع لإرادة الله سبحانه بكل التصرفات وفي
مختلف المجالات.
واما العلم والثقافة فلا يساهمان في
الصفحه ١٤١ :
ونجاح المؤمن في امتحان النعمة يكون :
أولاً
: باعترافه بكونها من الله سبحانه وتوفيقه
وليست لمجرد
الصفحه ١٠٨ : الغيب وسلاحه الفتاك ليقلب
الموازين في ساحة المواجهة حينما يجعل الله سبحانه القوي ضعيفا والكثير بحكم
الصفحه ١٤٦ : فيه أفواجا بعد حصول النصر العظيم والفتح المبين كما تحقق
ذلك بحول الله وقوته.
وحاصل الجواب على
الصفحه ٢٠٦ : في سبيل الله من أجل تحرير الارض واستعادة العزة
والحرية والاستقلال ونحو ذلك.
ويستفاد التعميم
الصفحه ١٧٨ : :
حيث ان الله سبحانه اوجدنا في هذه
الدنيا من اجل ان نزرع في حقلها التقوى والعمل الصالح وننال بذلك ما
الصفحه ٢٥٣ : تلجئها الى كهف حريز ومانع عزيز.
من مجموع ما ورد في مدح التوكل
والمتوكلين على الله سبحانه في الآيات
الصفحه ٢٥٧ : السعي
واعداد السبب الممكن له ولو بدرجة من درجاته وهذا يتجلى بوضوح في الجزء الثاني من
قصة ذلك العابد وهو
الصفحه ١٥٥ :
خالية من المصلحة
والمفسدة في علم الله سبحانه ففي هذا الفرض يحكم المولى بالاباحة بالمعنى الخاص
وهي