الصفحه ٩٥ : لغاياتها
النبيلة.
وبذلك يعرف السر في عطف الله سبحانه
العمل الصالح على الايمان في الكثير من آيات كتابه
الصفحه ٣١ : من الدهر على ما
سيطلع عليه القارىء الكريم من الخطب في هذا الكتاب وهي سجينة في حبس الأشرطة حتى
أراد
الصفحه ٦٧ : عليكم أيها الإخوان المؤمنون
الأعزاء والأبناء الأحباء ورحمة الله وبركاته.
وبعد : قال الله سبحانه في
الصفحه ١٣٨ : وبركاته :
وبعد : قال الله سبحانه في محكم كتابه
المجيد : ( ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من
الصفحه ١٨٧ :
فردوه
إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الاخر ذلك خير وأحسن تأويلاً ) (١).
أما السنة
الصفحه ٥٥ : المستمع
بحديثه واحترامه له وهذا يزيده رغبة في الانطلاق بحديثه حتى يبلغ مراده منه كما
يسبب حصول المحبة او
الصفحه ١٦٠ : ء الأحباء ورحمة الله وبركاته.
وبعد : قال الله سبحانه في محكم كتابه
المجيد : ( ولنبلونكم بشيء من
الخوف
الصفحه ١٠٠ : بروحها الواسعة لتشمل كل نعمة من الله سبحانه بها على
الإنسان وهذا ما صرح الله سبحانه به ودل عليه بقوله في
الصفحه ٢٢٤ : والفرقة فقال
سبحانه في كتابه المجيد : ( واعتصموا بحبل الله
جميعا ولاتفرقوا ) (١).
ونهاهم عن التنازع
الصفحه ١٥٣ : الإنسان وقد صرح بذلك في الكثير من
آيات كتابه الكريم واجمعها الآيتان التاليتان :
الأولى قوله تعالى
الصفحه ١٩٢ : بذلك في الكثير من آيات كتابه الكريم وخلق الإنسان
لعبادته وحده لا شريك له كما هو صريح قوله سبحانه
الصفحه ٣٨ : في
الجزء الثاني من وحي الاسلام حول فلسفة فلسفة الصيام وفي كتاب فلسفة الحج في
الإسلام ، كل ذلك من اجل
الصفحه ١٨٥ : أسرة واحدة ابوها الاسلام وأمها الشريعة وهدفها رضا الله سبحانه وعبادته وحده
لا شريك له بما يراه كل مكلف
الصفحه ١٠٩ :
وابتداء الظلم كما حصل في معركة بدر وأُحد اولاً وفي حنين اخيراً ـ هذا مضافا الى
وضع التشريع الكامل العادل
الصفحه ٣٢ : الترسل وعدم التقيد بالترتيب التاريخي وسأحاول مراعاة ذلك في
الأجزاء القادمة إن شاء الله تعالى وهو ولي