الصفحه ١٩٤ : ركوعه في الصلاة على ذلك الفقير ـ وهي قوله تعالى :
( إنما وليكم اللهُ
ورسولهُ والذين آمنوا الذين
الصفحه ٨١ : السعادة
الشقاء وضد السلام الحرب.
وبذلك يعرف السبب في شيوع الاضطراب
والحروب ويظهر أيضاً تفسير قوله تعالى
الصفحه ٥ : ـ نفس الرحمان في فضائل سلمان ،
للنوري ، انتشارات الرسول المصطفى صلىاللهعليهوآلهوسلم
ـ قم ـ ايران
الصفحه ١٨ : ـ نفس الرحمان في فضائل سلمان ،
للنوري ، انتشارات الرسول المصطفى صلىاللهعليهوآلهوسلم
ـ قم ـ ايران
الصفحه ٤ :
١٦٠ ـ المسترشد في امامة علي عليهالسلام ـ ط الحيدرية ـ النجف الاشرف ـ العراق.
١٦١ ـ مسند أحمد
الصفحه ١٧ :
١٦٠ ـ المسترشد في امامة علي عليهالسلام ـ ط الحيدرية ـ النجف الاشرف ـ العراق.
١٦١ ـ مسند أحمد
الصفحه ١٨٣ :
والى ما ذكرنا أشار الشاعر بقوله :
يقولون في الإسلام نقص لأنه
يعوق ذويه عن
الصفحه ٢١٧ :
لارادة الله سبحانه.
فالانسان عندما يتفكر في خلق السماوات
والارض واختلاف الليل والنهار من اجل ان يتوصل
الصفحه ٢٦٠ : ـ وهو الجزء الاول من كتاب المستظرف في كل فن مستطرف صفحة
٦٤٤ وقصة حاتم في صفحة ٦٥ من هذا الكتاب وحاصلها
الصفحه ١١٩ : الله سبحانه في محكم كتابه المجيد
: ( الذين ءامنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله الا
بذكر الله تطمئن القلوب
الصفحه ٧٧ :
وأضيف في رواية أخرى عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم ، الى تحسين الاسم وتعليم الكتابة حق
الولد في
الصفحه ٢٥٢ : .
وبعد : قال الله سبحانه في محكم كتابه
المجيد : ( ومن يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ
أمره قد جعل
الصفحه ٧٦ : يطعم أحد أحداً الى ان يقول في آخر
كلامه : فتشكرها على قدر ذلك ولا تقدر عليه الا بعون الله وتوفيقه
الصفحه ٨٣ :
وقد نبه الله سبحانه
على ذلك بالعديد من آيات كتابه الكريم كما نبه النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٦١ : تؤديها فريضة الحج في هذا المجال فأقول : المراد من العبادة بمعناها العام
الذي اعتبره الله سبحانه العلة