الصفحه ٣٥ :
لتنال بذلك جزاء
الصابرين يوم الرحيل والانتقال الى جوار رب العالمين.
إلا ان قليلاً من الدراسة
الصفحه ٣٦ : المعلوم ان الغذاء الوافي والدواء
الشافي لا يعرف به إلا الطبيب الحاذق العارف بطبيعة ومزاج الشخص الذي يراد
الصفحه ٣٧ :
الآخرة إلا بسبب ما هو مضر ومحرم في الدنيا ، كما هو معلوم بمنطق الحكمة والعدالة
الإلهية.
وانطلاقاُ من
الصفحه ٤٢ :
ما الفخر إلا لأهل العلم إنهم
على الهدى لمن استهدى أدلاء
ففز
الصفحه ٤٣ : :
( وأن ليس للإنسان إلا
ماسعى * وأن سعيه سوف يُرى ) (٢).
والرويات الحاثة على العمل في سبيل
الكسب وتحصيل
الصفحه ٤٤ :
وعمله ـ بينما
العابد لا ينفع إلا نفسه ـ وقيمة كل عمل تكون بقدر ما يترتب عليه من آثار إيجابية
الصفحه ٤٧ : بأسبابها وحيث جعل سبب الشفاء بدواء خاص لا يعرف به الا الطبيب
المتخصص.
لذلك يأمرنا بالرجوع إليه من اجل
الصفحه ٥٢ : إلا ليعبدون )
(١) ـ ثم بذلهم
اقصى الجهد في سبيل تحقيق تلك الفلسفة والتوصل بها الى الغاية الاساسية
الصفحه ٥٥ : الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم ) (٢).
وقال سبحانه : ( * ولا تجادلوا أهل
الكتاب إلا بالتي هي
الصفحه ٥٨ : الحياة لأن الاحتفال معناه الاحتفاء
والاحترام وهذا لا يكون صادقاً وكاملاً الا اذا ترجم بالاقتداء والمتابعة
الصفحه ٦١ : والإنس إلا ليعبدون ) (٢).
الخضوع الكلي والانقياد المطلق لارادة
الله سبحانه بكل عمل اختياري يصدر من
الصفحه ٧١ : .
ولم يكن هذا التحول في الوضع الخارجي
إلا بعد حدوث التحول والتغير في الوضع الداخلي بتبدل المفاهيم
الصفحه ٧٢ :
حقوقها المادية والمعنوية وشاركت اخاها الرجل في الحقوق والواجبات ولا فضل لاحدهما
على الآخر الا بالتقوى
الصفحه ٧٥ : من نفسها الا من
علة ».
حق الأبوين على الاولاد
وحقهم على الوالدين :
وبين الإمام زين العابدين في
الصفحه ٨٠ : الله الجليل أثابكم
نصراً وإلا نلتم الخــذلانا