الصفحه ٢١٧ : الجازم لا يتم الا بالخضوع العملي الخارجي والقيام بما يوجبه
ذلك الايمان على صاحبه من السير على خط التقوى
الصفحه ٢١٨ :
التوصل بها الى دفع
مكروه او جلب محبوب ـ فهي ليست الا ادوات جامدة في يد الارادة الإلهية فلا تجلب
الصفحه ٢١٩ : ».
وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « الا انبئكم بصدقة يسيره يحبها الله تعالى ».
قالوا بلى يا رسول الله
الصفحه ٢٢٠ : يوم
القيامة ـ حسن خلقه ، وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « الا اخبركم بأشبهكم بي؟ » قالوا بلى يا رسول
الصفحه ٢٢١ :
رسول الله فقال : «
ليس رحمة احدكم نفسه خاصة ولكن حتى يرحم الناس عامة ولا يرحمهم الا الله
الصفحه ٢٢٧ :
وسلوكه المستقيم ومن
المعلوم ان هذا لا يحصل له ولا يصدر منه الا بالالتزام بخط الدين من خلال الايمان
الصفحه ٢٢٩ : عن إنسانيته ولم يبق له منها سوى الشكل والصورة ـ
الا من رحمهالله ـ والوضع
الجديد المجيد الذي تحول له
الصفحه ٢٦٢ : لا يجلب له نفعا ولا يدفع عنه
ضررا الا بحول من الله سبحانه وعونه.
الفرق بين التوكل
على الخالق
الصفحه ٢٧٢ : الرجوع
الى جادة الاطاعة عمليا والعدول عما كان عليه ومن المعلوم ان هذا لا يتحقق الا بعد
الشعور بالخطأ
الصفحه ٢٨٠ :
يختار الا ما كان
مشروعا منه كما لا يختار الا الوسيلة المشروعة اذا كان تحصيله متوقفا على مقدمة
الصفحه ٢٨٢ : شكري نعمة الله نعمة
علي له في مثلها يجب الشــكر
فكيف بلوغ الشكر الا بفضـله
الصفحه ٢ : .
١٣٨ ـ الكامل في الأدب ، للمبرد ـ ط دار
نهضة مصر.
١٣٩ ـ الكامل في التاريخ ، لابن الا
ثيرط سنة ١٣٨٥ هـ
الصفحه ١٥ : .
١٣٨ ـ الكامل في الأدب ، للمبرد ـ ط دار
نهضة مصر.
١٣٩ ـ الكامل في التاريخ ، لابن الا
ثيرط سنة ١٣٨٥ هـ
الصفحه ٣٢ : هو المناسب من الناحية الفنية
المرغوبة لي إلا أن عدم وقوع الأشرطة في متناول يدي حين النقل لحالة
الصفحه ٣٤ : انقطع
عمله الا من ثلاثة : علم ينتفع به وصدقة جارية وولد صالح يدعو له.
والذي يؤكد اهمية التجاوب مع هذا