الصفحه ٤٦ : المكروبات الكامنة في الاعيان
النجسة والمتنجسة بها ـ من الامراض مع ملاحظة ان الإسلام لم يحرم تلك الا ليقينا
الصفحه ٦٢ :
والمستحبات وترك ما
نهى عنه من المحرمات والمكروهات وحيث ان الله سبحانه حكيم رحيم لا يأمر إلا بما
الصفحه ٦٨ : العابد التقي الكمال والسعادة هو ان الله سبحانه عليم وحكيم ورحيم
فلا يأمر بشيء الا لمصلحة تعود الى المكلف
الصفحه ٧٣ : الدرجة التالية لعبادته وحده سبحانه :
(
* وقضى ربك
ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً
) (٢).
وفي
الصفحه ٧٦ : يطعم أحد أحداً الى ان يقول في آخر
كلامه : فتشكرها على قدر ذلك ولا تقدر عليه الا بعون الله وتوفيقه
الصفحه ٨١ :
لا سعادة ولا سلام إلا في ظل
الإسلام :
وعلى ضوء هذه الحقيقة الموضوعية ندرك
جيداً ان الامة
الصفحه ٩٠ : العظيم مردداً بلسان الحال :
إن كان دين محمد لم يستقم
إلا بقتلي يا سيوف خذيني
الصفحه ١٢٦ : بنون الا من اتى
الله بقلب سليم وسلوك مستقيم وقد اشار ذلك الشاعر الحكيم الى هذا المعنى بقوله
الصفحه ١٣٩ : هو الحق فلا يرضى
من الأنسان الا بالإيمان الحق القائم على اساس ثابت وراسخ ولا يعرف واقع ذلك الا
بعد
الصفحه ١٤٣ :
المعصومة وغير ذلك من النعم والآلاء الجسيمة وذلك لأنه سخر ذلك كله وصرفه في سبيل
مرضاة الله سبحانه وصون
الصفحه ١٥٣ :
( لو كان فيهما آلهة
إلا الله لفسدتا )
(١).
وبذلك يجزم المؤمن بالاصل الاول من اصول
الدين وهو
الصفحه ١٧٢ : ذلك يوم يسره وعسرهم
انطلاقا من قوله تعالى :
( هل جزاءُ الإحسان إلا
الإحسانُ ) (٢).
وقال الشاعر
الصفحه ١٧٣ : لاينفع مالُ
ولابنون * إلا من أتى الله بقلب سليم
) (١).
مدح الجود والسخاء وذم البخل
والبخلاء :
وحيث
الصفحه ١٨٨ : الامة ذلك بالاسلوب الذي يتحقق معه معنى الاحتفال بمعناه اللغوي وهو
الاحترام والتكريم ـ فما عليها الا ان
الصفحه ٢٠٩ : يرد بذلك الا تحرير عبده المؤمن من كل
انواع العبودية والخضوع لغيره لذلك فرض عليه ان يكرر في صلاته اكثر