الصفحه ١٠٠ : اول سورة البقرة :
( الم * ذلك الكتاب لاريب فيه
هُدى للمُتقين * الذين يؤمنون بالغيب
ويقيمون الصلاة
الصفحه ١٠٩ :
نطق الكتابُ وقـدم الإطـراء
وعليكما منا التحيةُ مــا بدت
شمس وأهدت للحياة
الصفحه ١١٩ : الله سبحانه في محكم كتابه المجيد
: ( الذين ءامنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله الا
بذكر الله تطمئن القلوب
الصفحه ١٢٠ : ـ بل خلق الكون لخدمة الإنسان كما صرح بذلك في الكثير
من آيات كتابه الكريم.
منها قوله تعالى : ( وسخر
الصفحه ١٢٣ : تلك الفوائد العظيمة ويسلم من نتائج الكفر العقيمة الجسيمة.
وقد ذكر الله سبحانه في كتابه المجيد
الصفحه ١٢٤ :
كتابه الكريم بحروف من نور ( والذكر للإنسان عمر ثاني ).
كما ذكر سبحانه نموذجا آخر هو على العكس
من
الصفحه ١٣٨ : وبركاته :
وبعد : قال الله سبحانه في محكم كتابه
المجيد : ( ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من
الصفحه ١٥١ : الإخوان الأعزاء
والأبناء الأحباء ورحمة الله وبركاته :
وبعد : قال الله سبحانه في محكم كتابه
المجيد
الصفحه ١٥٣ : الإنسان وقد صرح بذلك في الكثير من
آيات كتابه الكريم واجمعها الآيتان التاليتان :
الأولى قوله تعالى
الصفحه ١٧٥ : ء على العباد فريضة
لله تقرأُ في كتاب مـحكم
وعد العباد الاسخياء جنــانه
الصفحه ١٧٩ : )
(١).
وقوله تعالى : ( إن الذين
كفروا من أهل الكتاب والمشركين في نار جهنم خالدين فيها أُولئك هم شر البرية * إن
الصفحه ١٨٥ : والكتاب واحد
وهذا هو مقصود الداعين الى الوحدة الاسلامية فهم يقصدون لفت النظر الى وجود جذورها
المبدئية
الصفحه ١٨٦ : الإسلام قد حث على الاعتصام بها كتابا وسنة
وممارسة.
أما الكتاب فآياته الآمرة بالاعتصام
بحبل الوحدة عديدة
الصفحه ١٨٧ : وتضامنها.
والآيات والروايات الناهية عن حصول ما
يؤدي الى تصدع الصف الاسلامي كثيرة منتشرة على صفحات الكتاب
الصفحه ١٩١ : الله
وبركاته.
وبعد : قال الله سبحانه في محكم كتابه
المجيد : ( إن في خلق السموات والارض واختلاف الليل