الصفحه ٣٠٧ : وقد بني له
بناء لينظر إليه ـ كيف تأخذه النار؟ ووضع إبراهيم في منجنيق ، وقالت الأرض : يا رب
ليس على
الصفحه ١٩٣ : لجلب نفع وأن
يملك الضر والنفع لمربوبه.
قوله
تعالى : « وَلَقَدْ قالَ لَهُمْ
هارُونُ مِنْ قَبْلُ يا
الصفحه ٢٠١ : : « يا قَوْمِ
إِنَّما فُتِنْتُمْ بِهِ وَإِنَّ رَبَّكُمُ الرَّحْمنُ فَاتَّبِعُونِي وَأَطِيعُوا
أَمْرِي
الصفحه ٣٩١ : ويفسد أمرها.
ومعنى الآية
على أول المعنيين وهو كون التمني هو تمني القلب : وما أرسلنا من قبلك من رسول
الصفحه ١٥ : زَكَرِيَّا الْمِحْرابَ وَجَدَ عِنْدَها رِزْقاً قالَ يا مَرْيَمُ أَنَّى
لَكِ هذا قالَتْ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللهِ
الصفحه ٢٧ : : « وَحَناناً مِنْ
لَدُنَّا وَزَكاةً »؟ قال تحنن الله. قلت : فما بلغ من تحنن الله عليه؟ قال : كان إذا قال :
يا
الصفحه ٣٣ :
الْمَخاضُ إِلى جِذْعِ النَّخْلَةِ قالَتْ يا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هذا وَكُنْتُ
نَسْياً مَنْسِيًّا (٢٣
الصفحه ٤٥ : المنكر والآية التالية تؤيد المعنى الأول ، ومعنى الآية واضح.
قوله
تعالى : « يا أُخْتَ هارُونَ ما
كانَ
الصفحه ٥٨ :
إِنِّي جاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِماماً
» البقرة : ١٣٤.
قوله
تعالى : « يا أَبَتِ لا
تَعْبُدِ الشَّيْطانَ
الصفحه ١٣٥ : يا مُوسى (١٧) قالَ هِيَ عَصايَ
أَتَوَكَّؤُا عَلَيْها وَأَهُشُّ بِها عَلى غَنَمِي وَلِيَ فِيها مَآرِبُ
الصفحه ١٤٤ : مَآرِبُ
أُخْرى ».
قوله
تعالى : « قالَ أَلْقِها يا
مُوسى ـ إلى قوله ـ سِيرَتَهَا الْأُولى » السيرة الحالة
الصفحه ١٨٧ : : « يا بَنِي إِسْرائِيلَ
قَدْ أَنْجَيْناكُمْ مِنْ عَدُوِّكُمْ » إلى آخر الآية كأن الكلام بتقدير القول أي
الصفحه ٤١٠ : القدس وفيهم الخبيث والطيب
والطالح والصالح ، والرسول رسولان رسول ملكي يأخذ الوحي منه تعالى ويؤديه إلى
الصفحه ١٩٧ : وهو المراد بأثر
الرسول فالسامري يصف ما صنعه بأنه كان ذا بصيرة في أمر الصباغة والتقليب يحسن من
صنعة
الصفحه ٣٩٦ : الإبانة والبيهقي
في شعب الإيمان والديلمي في مسند الفردوس عن عبد الله بن جراد قال : قال رسول الله