الصفحه ٣٥ : لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ » الحاقة : ٤٠ ، فبهذا كله يتأيد أن الروح الذي أرسله
الله إليها إنما هو جبريل
الصفحه ١١٤ : ، بإسناده عن عبد الله بن شريك العامري عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : سأل علي عليهالسلام رسول الله
الصفحه ١١٦ : وقد تقدم في
أول السورة.
وفيه ، أخرج الحكيم
الترمذي وابن مردويه عن علي قال : سألت رسول الله
الصفحه ١٦٤ : يا مُوسى » حكاية لمحاورة موسى وفرعون وقد علم مما نقله تعالى من أمره تعالى لهما أن
يذهبا إلى فرعون
الصفحه ١٩٤ : خَطْبُكَ
يا سامِرِيُّ » رجوع منه عليهالسلام بعد الفراغ من تكليم أخيه إلى تكليم السامري وهو أحد
المسئولين
الصفحه ٢٥٧ : وهم على أي حال أهله وليس بتفسير للآية بحسب مورد النزول إذ لا معنى
لإرجاع المشركين إلى أهل الرسول أو
الصفحه ٢٩٦ : ، ( وَقالَ الرَّسُولُ يا
رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هذَا الْقُرْآنَ مَهْجُوراً ).
قوله
تعالى
الصفحه ٣٧٧ : الأرض ثم يقول : ارفعوني.
فلما فعل ذلك
مرارا في كل شوط قلت له : جعلت فداك يا ابن رسول الله إن هذا يشق
الصفحه ٣٩٠ : .
قوله
تعالى : « قُلْ يا أَيُّهَا
النَّاسُ إِنَّما أَنَا لَكُمْ نَذِيرٌ مُبِينٌ ـ إلى قوله ـ
أَصْحابُ
الصفحه ٤٠٣ :
الجوامع : في قوله : «
وَالَّذِينَ هاجَرُوا ـ إلى قوله ـ لَعَلِيمٌ حَلِيمٌ » ـ روي أنهم قالوا : يا رسول
الصفحه ٤٠٥ :
أَيْدِيهِمْ وَما خَلْفَهُمْ وَإِلَى اللهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ (٧٦) يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا
الصفحه ٢٠٧ : الوصافي عن أبي جعفر عليهالسلام قال : إن فيما ناجى الله به موسى أن قال : يا رب هذا
السامري صنع العجل
الصفحه ٥٥ :
فيقدم فيذبح ثم يقال : يا أهل الجنة خلود فلا موت ـ ويا أهل النار خلود فلا
موت : قال : فذلك قوله
الصفحه ٥٧ : : « يا أَبَتِ لِمَ
تَعْبُدُ ما لا يَسْمَعُ وَلا يُبْصِرُ » إلخ ، إنكار توبيخي لعبادته الأصنام وقد عدل من
الصفحه ٢٠٤ : ، أخرج
ابن أبي حاتم عن السدي قال : انطلق موسى إلى ربه فكلمه فلما كلمه قال له : ما
أعجلك عن قومك يا موسى