الصفحه ٢٦٠ : ) فاعترفوا بذنبهم وشهدوا أن الأمر إلى الله يعز من يشاء
ويذل من يشاء وأن العاقبة للمتقين وأن الله مع الصابرين
الصفحه ٣٠٩ : كون الإنسان سائرا هذا السير بقوله : « يا أَيُّهَا الْإِنْسانُ إِنَّكَ كادِحٌ إِلى
رَبِّكَ كَدْحاً
الصفحه ١٠١ : قدمناه من الوجه أن في هذا القول صرف الإنباء عن الإنباء
الكلامي إلى الإنباء بالحال الخارجي والوضع العيني
الصفحه ٨٩ :
وقوله : « إِذْ قالُوا
لَيُوسُفُ وَأَخُوهُ أَحَبُّ إِلى أَبِينا مِنَّا » القائلون هم أبناء يعقوب ما
الصفحه ٢٢٣ : سرقتم يوسف من أبيه وألقيتموه في الجب ، ونسب ذلك إلى أبي مسلم
المفسر.
وقال بعضهم :
إن الجملة استفهامية
الصفحه ٢٦٢ : البئر التي في البرية ولا
تمدوا إليه يدا لكي ينقذه من أيديهم ليرده إلى أبيه فكان لما جاء يوسف إلى إخوته
الصفحه ١٠٩ : وسيدة بيته وليس من المعهود
أن تباشر الملكات والعزيزات جزئيات الأمور وسفاسفها ولا أن تتصدى السيدات
الصفحه ١٤٥ : في طلب
يوسف وبلوغ ما تريد منه ولا تعبأ في حبه بشيء من الملك والعزة إلا لأن تتوصل به
إلى حبه لها وميله
الصفحه ٢٥٧ : وألفيا
سيدها لدى الباب فاتهمت يوسف بأنه كان يريد بها سوءا وأنكر يوسف ذلك غير أن
العناية الإلهية أدركته
الصفحه ١٧٠ : : « حَتَّى حِينٍ » ولا يخلو من معنى الانتظار بالنظر إلى قطع حين عن
الإضافة والمعنى على هذا ليسجننه حتى ينقطع
الصفحه ٢٦٦ : أن يأخذوا من أحسن متاع الأرض هدية إلى الرجل ـ وأن يأخذوا معهم أصرة الفضة
ـ التي ردت إليهم في أوعيتهم
الصفحه ١٢٢ : ، وتشاهد أن الأوضاع والأحوال الحاضرة تقضي بفوزها
ونيلها ما تريده منه.
فتى واله في
حبه وفتاة تائقة في
الصفحه ١٩٧ : سَيِّدَها
لَدَى الْبابِ » وقوله : «
وَقالَ الَّذِي اشْتَراهُ مِنْ مِصْرَ لِامْرَأَتِهِ أَكْرِمِي مَثْواهُ
الصفحه ١٦٥ : هاربا إلى الباب ففتحه
ـ فلحقته فجذبت قميصه من خلفه ـ فأخرجته منه فأفلت يوسف منها في ثيابه ـ فألفيا
سيدها
الصفحه ١٠٨ : له أهل المدينة
العزة والمناعة ، ثم أشارت إلى أنه كان له سجن وهو من شئون مصدرية الأمور والرئاسة
بين