الصفحه ٧٨ : عليها.
وهذه هي الحكمة
في أن الله سبحانه يخص أولياءه بالبشرى بجمل ما سيكرمهم به من مقام القرب ومنزلة
الصفحه ٨٢ : مما أتم به النعمة على يوسف عليهالسلام أنه آتاه الحكم والنبوة والملك والعزة في مصر مضافا إلى
أن جعله
الصفحه ٨٩ : معوجة غير مرضية فإن حكمة الحياة تستدعي
أن يهتم الإنسان بكل من أسبابه ووسائله على قدر ما له من التأثير
الصفحه ١٢١ : لَنا أَنْ نُشْرِكَ بِاللهِ مِنْ
شَيْءٍ » وقوله : « إِنِ الْحُكْمُ
إِلَّا لِلَّهِ » وقوله : «
أَنْتَ
الصفحه ١٣٢ : النبوة
والرسالة ، ويأتمنه الله على وحيه ، ويسلم إليه مفاتيح دينه ، ويؤتيه حكمه وعلمه
ويلحقه بمثل إبراهيم
الصفحه ١٣٥ : أنه في حكم الشرط ، وللشرط صدر الكلام وهو مع ما في
حيزه من الجملتين مثل كلمة واحدة ، ولا يجوز تقديم بعض
الصفحه ١٤٤ : السياق لا من كلام الشاهد لأنه قضاء وحكم والقضاء للعزيز
لا للشاهد.
ومن الخطإ قول
بعضهم : إن معنى
الصفحه ١٦٢ : عَلَيْكَ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ ما لَمْ تَكُنْ
تَعْلَمُ وَكانَ فَضْلُ اللهِ عَلَيْكَ عَظِيماً
الصفحه ١٦٧ : والمحسنين ، ويذكر أنه آتاه الحكم والعلم واجتباه وأتم عليه نعمته ، وعلى
هذا السبيل روايات جمة رواها في الدر
الصفحه ١٦٩ : ءً سَمَّيْتُمُوها أَنْتُمْ وَآباؤُكُمْ ما
أَنْزَلَ اللهُ بِها مِنْ سُلْطانٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلَّهِ أَمَرَ
الصفحه ١٧٩ : فإن الله حكم من طريق العقل وبلسان أنبيائه أن لا يعبد
إلا هو.
وبذلك يظهر
فساد ما أورده البيضاوي في
الصفحه ١٨٧ :
لي ما عندكم من حكم رؤياي إن كنتم للرؤيا تعبرون.
قوله
تعالى : « قالُوا أَضْغاثُ
أَحْلامٍ وَما
الصفحه ١٩٥ : وذلك بانكشاف ما يظهره ، وحص وحصحص نحو كف
وكفكف وكب وكبكب ، وحصة قطع منه إما بالمباشرة وإما بالحكم ـ إلى
الصفحه ١٩٨ : كان برحمة من ربه.
وقد علل الحكم
بقوله : « إِنَّ
رَبِّي غَفُورٌ رَحِيمٌ » فأضاف مغفرته تعالى إلى
الصفحه ٢٠٥ : وملئه في خلال هذه الأحوال من عظيم
صبره وعزمه في الأمور وتحمله الأذى في جنب الحق وعلمه الغزير وحكمه