الصفحه ٢٢٥ : (٣) : « وقيذ الجوانح ، غزير الدمعة » : أي عليل القلب من خوف الله
تعالى.
والوقيذ : الموقوذ. وفي الحديث عن
الصفحه ٢٢٦ :
والوقير : القطيع من الغنم. قال ذو الرمة (١) :
مولعة خنساء ليست بنعجةٍ
الصفحه ٢٦٠ : عليهالسلام إِذا بعث الجيوش يقول لهم : « لا تقتلوا وليداً ولا امرأة » (٢).
والوَليد : العبد.
والوَليد : من
الصفحه ٢٦٢ : ] : البطانة. يقال
: فلانٌ وليجةُ فلان : أي بطانته وخاصَّتُه. قال الله تعالى : ( وَلَمْ يَتَّخِذُوا
مِنْ دُونِ
الصفحه ٣٢٣ : يراعة.
واليَراع : ضربٌ من الذبّان.
واليراع : الجبان. قال (١) :
وما ثوبُ
البقاءِ بثوبِ عزٍّ
الصفحه ٣٣٢ : من بطن أمه.
والتيسير : التوفيق للشيء. يقال :
يسَّرَه الله تعالى للخير وقال عزوجل :
فَسَنُيَسِّرُهُ
الصفحه ٣٤٤ :
فاعل
ع
[
اليافع ] : غلامٌ يافع ، [ وغلمان أيفاع
] (١) قد شَبُّوا وارتفعوا.
ويافع : حيٌّ من
الصفحه ٣٥٩ :
باب
الياء والهاء وما بعدهما
الأسماء
فَعَل
، بفتح الفاء والعين
ر
[ ذو يَهَر ] :
ملكٌ من
الصفحه ٢٣ : الله تعالى : (
أَوْ يُوبِقْهُنَ بِما كَسَبُوا )(١) أي يهلك مَنْ فيهن.
همزة
[
الإِوباء ] : أوبأت
الصفحه ٢٧ :
وِتْراً » (٢). ومنه صلاة
الوِتر. وفي حديث ابن
عباس أن النبي عليهالسلام قال : « كُتب عليَ الوِتر ولم يُكتب
الصفحه ٢٨ : الطالع والرابع
والسابع والعاشر فما كان في هذه الأوتاد من سعد أو نحسٍ حكموا بقوته ، وأقواها الطالع والعاشر
الصفحه ٢٩ :
الزيادة
أفْعَل
، بالفتح منسوب
ك
[
الأوتكي ] : ضرب من التمر.
فَعال
، بالفتح
ر
[
وتار
الصفحه ٣٨ :
ضعفَ الكِبر (١) :
ولا أعدو فأدركَ بالوثيب
ج
[
الوثيج ] : الكثيف من كل
شيء.
ر
[
الوثير
الصفحه ٤٤ : ءٍ هالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ )(٥) أي : العمل الذي يتوجه
به إليه. ومنه قول
الشاعر (٦) :
أستغفر اللهَ
الصفحه ٥٤ : الفُؤاد فيَيجَعا
وقومٌ وجعاء
ووجاعا.
ل
[
وَجِل ] : الوَجِل : الخائف. يقال : إِنني منه لَوَجِلُ