الصفحه ١٤٩ :
النبي عليهالسلام : « مَنْ ترك نسْكاً فعليه دم » قال الفقهاء : من ورد من الميقات حاجاً أو
معتمراً فجاوزه
الصفحه ١٥٣ : : ( فَنَسِيَ وَلَمْ
نَجِدْ لَهُ عَزْماً )(١) وفي الحديث (٢) عن النبي عليهالسلام : « من نسي
صلاة أو نامَ عنها
الصفحه ١٥٧ : ينقسم إِلى : نسخ ( من إِنسان إِلى إِنسان ) ومسخ ( من إِنسان
إلى حيوان ) وفسخ ( من إِنسان إِلى نبات
الصفحه ١٦٠ : المرتفع.
وفي الحديث (٢) عن النبي عليهالسلام : « لا
__________________
(١) عجز بيت لعمرو
بن معدي كرب
الصفحه ١٦٩ :
بأنشوطة.
وفي الحديث (٣) عن النبي عليهالسلام : الشُّفعة
كنشطة عقال إِن قيدت
ثبتت ، وإِن تُركت فاللوم على
الصفحه ١٧١ :
وفي حديث (٢) أبي هريرة وقد
ذكر النبي عليهالسلام فنشغ.
ونُشِغَ في أنفه. أي أُسعط.
همزة
نشأ
الصفحه ١٧٣ :
ز
[
الإِنشاز ] : الرفع ؛ وفي
الحديث (١) عن النبي عليهالسلام : « الرضاع ما أنبت اللحمَ وأنشز
الصفحه ١٨٢ :
وقال تُبَّع
الأقرن ، وهو ذو القرنين في شعرٍ له ذكر فيه النبي عليهالسلام :
وتظهرُ رايةُ
الصفحه ١٩٣ :
ر
[
التنصير ] : نصَّره : إِذا أدخله في دين النصارى.
وفي حديث (١) النبي عليهالسلام : « كل
الصفحه ١٩٥ : سرَّحت شعرها.
وفي الحديث (٣) : « بكت بنت
أم سلمة على حمزة وتسلّبت ثلاثاً فأمرها النبي عليهالسلام أن
الصفحه ٢٠٢ : ، بالفتح
ح
[
نَضَحَ ] : النضح : رشُّ الماء على الشيء.
وفي الحديث عن
النبي عليهالسلام : « يُغْسَل
الصفحه ٢٣٤ : (٢) : « نهى النبي عليهالسلام عن النَّعي
وقال : هو من فعل أهل
الجاهلية ، وأمر بالإِيذان ».
والنَّعِي
الصفحه ٢٤١ : .
ويقال : إِن
فعلت كذا فبها ونَعِمَتْ : أي نعمت
الخصلة ؛ وفي حديث (١) النبي عليهالسلام : « من توضأ يوم
الصفحه ٢٤٦ :
نُغَرة ، بالهاء ، وتصغيره
نُغَيْر ؛ وفي الحديث (١) : قال النبي عليهالسلام لأبي عمير بن أبي طلحة الأنصاري
الصفحه ٢٥١ : .
وفي الحديث (٤) عن النبي عليهالسلام : « في النفس
مئةٌ من الإِبل ». قال
أبو حنيفة وأصحابه والزهري