الصفحه ٤٦٣ : والأعمش أمّن لا يهدي إِلا أن يهدي
(٤) قال الكسائي والفراء : يهدي
بمعنى يهتدي. وقال أبو العباس : لا نعرف
الصفحه ١٤١ : ء
تعطف عليه إِلا المضمر المخفوض فلا يُعطف عليه عند الجمهور ، إِلا بإِعادة الحرف
الخافض ، كقولك : مررت بك
الصفحه ١٨٨ : ء : جاء القوم إِلا زيداً ، وما قام إِلا زيداً أحدٌ ، وما بالدار أحدٌ
إِلا حماراً.
واسم « إِنَّ
الصفحه ٢٦٨ :
والنفار : معنى يضادُّ الشهوة ، وهما عَرَضان لا يقدر عليهما
إِلا الله تعالى.
ز
[
نَفَزَ
الصفحه ٤٤٥ : : المصلي المتهجِّد بالليل وهو من الأضداد.
قال (١) :
ألا طرقتنا
والرفاق هجود
فباتت
الصفحه ١٨٧ : .
ونصبَ له : أي عاداه.
ونَصَبَ : أي غنَّى غناء
النَّصْب ، وهو كالْحداء
إِلا أنه أرقُّ منه.
ونصبُ
الصفحه ١٨٩ :
كقوله : ( ما هذا بَشَراً )(١) وما بعد ألا في التحضيض : ألا رجلاً يدلني الطريقَ.
والنصب بالتعجب
الصفحه ٢١٨ : الله تعالى : ( إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللهِ أَتْقاكُمْ )(٣) ويقول : إِن الناس لا ينقادون إِلا بأحد
الصفحه ٢٢٠ : (٤) وقوله : ( هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا تَأْوِيلَهُ )(٥).
ويقال : نظرت إِليه : أي انتظرته
، والأول أكثر
الصفحه ٢٢٨ : إِلَّا
كَالْأَنْعامِ )(٣) قال بعضهم : وأكثر
ما يقع اسم النعم على الإِبل ، وقال ابن كيسان : إِذا قلت
الصفحه ٢٣٩ :
الكريم. فإِن نعتَ بمضاف لم يجز إِلا النصب ، كقولك : يا زيد أخانا.
وكذلك نعت المنادى المضاف والنكرة ، لا
الصفحه ٢٤٣ : يميل. قال
أعرابي : « خرجنا حفاةً » حين انتعل
كل شيءٍ ظِلَّه ، وما
زادُنا إِلا التوكل ، وما مطايانا إِلا
الصفحه ٢٩٤ :
انْظُرْ
)(١) وهو رأي أبي
عُبيد ، ووافقهم ابن عامر إِلا مع التنوين فكسر ، وكان أبو عمرو يضم الواو
الصفحه ٣١٦ : : نكد عيشُهُ : إِذا اشتد فهو
نكِد. وكل مطلوب
خرج بشدة فهو نكِد. قال الله تعالى : ( لا يَخْرُجُ إِلَّا
الصفحه ٤٨٤ : .
__________________
(١) لم يذكره ياقوت
إِلا في قول عامر بن الطفيل يرثي أباه :
الا ان خير الناس
رسلا ونجدة