الصفحه ٨ :
( وفي الحديث : « شكونا إِلى رسول الله حرَّ الرمضاء في جباهنا وأكفِّنا فلم يُشكنا » (١). قال الفقها
الصفحه ٣٢٧ :
التفعّل
ف
[
التلحّف ] : تلحّف باللحاف : أي التحف.
ي
[
التلحّي ] : أن يدير الرجل
العِمامة
الصفحه ٣٨٥ :
ع
[
الالتفاع ] : التفع : أي التحف.
همزة
[
الالتفاء ] : التفأ اللحمَ
عن العظم ، مهموز : أي
الصفحه ٣٤٥ : الكتاب الذي بعثه صَلى الله عَليه وسلم معه إِلى أهل اليمن ، أخرجه
النسائي في القسامة ، باب : العقول
الصفحه ٣٢٦ : .
ف
[
الالتحاف ] : التحف باللحاف.
م
[
الالتحام ] : التحمت الحرب بين القوم.
وي
[
الالتحاء ] : التحى العصا
الصفحه ٣٩٧ :
ب
[
التلقيب ] : لقّبه : من اللقب.
ح
[
تلقيح ] النخل :
معروف.
ويقال : النظر
في العواقب تلقيح للعقول
الصفحه ٣٢٠ : .
ولَحَب الطريقَ : إِذا نهجه ، وفي رسالة أم سلمة إِلى عثمان (٢) : « لا
تُعَفِّ سبيلاً كان رسول الله صَلى
الصفحه ٤٧٣ :
ن
[
مَنْ ] : اسم مبهم ناقص
يفتقر إِلى صلة ، وعائد ، وهو عام لمن
يعقل ؛ يكون خبراً
بمعنى الذي
الصفحه ٥٤١ : عليهالسلام إِذا أتته امرأةٌ حلَّفها بالله تعالى ما خرجت من بُغض
زوج ، ولا رغبةٍ بأرضٍ عن أرض ، ولا التماس
الصفحه ٧٣٣ : ، قال أبو وجزة في الزبير :
كان
الكَمِيُّ مع الرسول كأنه
أسد بمأْقَته
مدل ملْحِمُ
الصفحه ٢٣٩ : (١) :
إِني امرؤ
عاهدني خليلي
ألا أقوم
الدهر في الكيُّول
أضرب بسيف الله
والرسول
الصفحه ١٦٧ : لوجهه ، يقال : كفأت الإِناءَ.
وكفأتُ القوم : إِذا صرفتهم عن أمرٍ أرادوه إِلى غيره.
الزيادة
الصفحه ١٦٨ : جعلها كُفْأَتَيْن : أي نصفين ، يُنتج كلَّ عام نصفها ، ويدع نصفَها.
وأَكفأ القومَ : إِذا صرفهم عن وجه
الصفحه ١٥ :
الملوك الذين وفدوا على رسول الله صَلى الله عَليه وسلم من ملوك حمير ، فأفرشهم
رداءه وهم : الأبيض بن حَمّال
الصفحه ٦٠٢ : .
(٢) البيت من قصيدته
في مدح الرسول صلىاللهعليهوسلم
، انظر الخزانة : ( ١١ / ٣١٠ ) ، والشعر والشعراء : (٦٨