الصفحه ٤٤٩ :
لأصمُّ أعمى ، وما أحب أن أخلو بامرأةٍ » أي صار إِلى حاله في الكبر لا يرغب في
النساء (١) ، وصاحبه
الصفحه ٤٧٦ : « ما »على الابتداء والخبر
، قال على لغتهم :
أيِمّا
تجعلون إِليّ ندّاً
وما تَيْمٌ
الصفحه ٤٨٧ : ، سمي
بذلك لأنه غزا إِلى عمان ، فبلغ ذلك الحارث بن الأهتم بن الحارث الغساني ، فأغار
فأخذ أموالاً كثيرة
الصفحه ٥٠١ : يزيدونهم من الغي ، وهذا غير ما يسبق إِلى القلوب. وقال أبو عبيد :
إِذا كثّر شيئاً بنفسه قيل : مدّه
، وإِذا
الصفحه ٥٦٥ :
قبر عمرو بن عُبيد ، رحمهالله تعالى ، قال فيه أبو جعفر المنصور (١) :
صلى الإِله
عليك من متوسدٍ
الصفحه ٥٦٦ : ء ، وزنها مَفْعِل بزيادة الميم وكسر العين ، وإِلى
القولين يتوجه قول أسعد تُبَّع :
ولقد بَنَتْ
لي
الصفحه ٦٨٩ : وأصحابه ومالك والأوزاعي وزيد بن علي
ومن وافقهم إِلى أن المني
نجس. وقال الشافعي (١) : مني بني آدم طاهر
الصفحه ٧٠٧ : اليمين. قال الله تعالى : ( كَباسِطِ كَفَّيْهِ
إِلَى الْماءِ لِيَبْلُغَ فاهُ )(١) : قيل : ضرب
الله تعالى
الصفحه ٧٢٦ : الحرف الذي قبل الألف إِلى الكسرة ،
والألفُ إِلى الياء في الأسماء والأفعال. فأما في الحروف فشاذة. وهي لغة
الصفحه ٧٢٨ :
__________________
(١) في عدة مواضع
منها : الأعراف : ٧ / ٣٨ ـ التوبة : ٩ / ١٠٩ ...
(٢) غافر : ٤٠ / ٣٩.
(٣) آل عمران
الصفحه ١٣٥ : ] : الكَسلُ : التثاقل عن العمل ، يقال : كسل
عن الشيء ، ورجلٌ
كسلان ، وامرأة كَسِلَةٌ وكَسْلى
، وكسلانة
الصفحه ١٤٢ : ، يقال : كشدتُ الناقةَ : إِذا حلبتها كذلك.
ويقال : الكَشْد : قطعُ الشيء بالأسنان.
ر
[
كَشَرَ ] عن
الصفحه ١٧ : ، وسمي الإِكليل لإِطافته بالرأس ، والولد خارج من ذلك.
ويقولون : لم
يرثه كلالةً : أي لم يرثه عن بُعد
الصفحه ٤٧٥ :
فإِن استفهمت
عن مؤنث ألحقت « من
» هاءً ساكنة ، وحركتَ
النون ، فإِذا قيل : جاءتني امرأة ، قلت
الصفحه ٧٢٥ :
والمَيْط : الميل ، يقال : ماط في حكمه : إِذا عدل عن الحق.
ويقال : إِن الميط : الدفع.
ع
[
ماع