الصفحه ٧٠٨ :
[
الماهيُ ] : المنسوب إِلى الماء.
و
[
الماويُ ] : المنسوب إِلى
الماء.
همزة
[
المائيُ ] : المنسوب
الصفحه ١٤٣ : تلقح الناقة كل عام.
ويقال في
النازلة الشديدة : كشفت
لهم عن ساقها ، ومنه
قول الله تعالى : ( يَوْمَ
الصفحه ١٦٩ :
التفعيل
ت
[
التكفيت ] : كَفَّتَ الشيءَ : إِذا قبضه.
ر
[
التكفير ] : كفَّر الله تعالى عنه
الصفحه ٤٠ : ، عليهالسلام :ادفعوه إِلى أكبر خزاعة » (٢)
: أراد أقعدهم في
النسب ، أي أقربهم إِلى الجد
الأكبر ، ولم يرد أكبرهم
الصفحه ٩٢ : ) (٥).
التفعيل
ب
[
التكذيب ] : كذَّبه : إِذا نسبه إِلى الكذب
، وقرأ ابن عامر ما كذّب
الصفحه ١١٧ : اللسان
( كرا ) منسوب إِلى لبيد ، وهو في ملحقات ديوانه : (٢٢٤).
(٢) الشاهد في
اللسان والتاج ( كرز
الصفحه ١٦٣ : )(٢) :أي ظهرُها
للأحياء وبطنُها للأموات ، ( وفي الحديث (٣) : « نظر الشعبي إِلى بيوت الكوفة فقال : هذه
الصفحه ٢٢٩ : « آل عمران » : ( ثُمَّ قالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ الْحَقُ )(٣) ، وفي « الأنعام
الصفحه ٢٦٣ : بإِسماعيل عليهماالسلام وهاجر إِلى مكة : « وذهبت هاجر حتى علت على الصفا إِلى
الوادي ، والوادي يومئذ لاحٌّ
الصفحه ٢٧٦ : .
__________________
(١) ينسب الشاهد
إِلى أبي خراش الهذلي وإِلى أمية بن أبي الصلت ، وليس في ديوان الهذليين ، ولا في
ديوان أمية
الصفحه ٣٠٩ : عليهالسلام وحوّل اللواء من سعد إِلى ولده قيس بن سعد. فقال سعد :
والله لو حوّل اللواء مني إِلى غير ولدي لكان
الصفحه ٣٧٣ : السهام
: ما يجمع ظهراً إِلى ظهر أو بطناً إِلى بطن مثل اللغاب.
ويقال : ريش لَغْب ، وهو رديء ، قال تأبط
الصفحه ٣٩٨ :
المفاعَلة
ي
[
الملاقاة ] واللقاء : المصادفة ، قال الله تعالى : ( إِلى رَبِّكَ كَدْحاً
الصفحه ٤٠٨ :
ياء
فعوّض هاءً
بضم
أوله
ي
[
اللُّمَّةُ ] : الأصحاب ، يقال : هم ما بين الثلاثة إِلى العشرة
الصفحه ٤١٧ :
مسعود رجلاً شاخصاً بصره إِلى السماء ، فقال : ما يدري هذا ، لعل بصره سيلتمع.
التفعُّل