الصفحه ٦٠٩ : إِلى الموضع
الذي عجز فيه عن المشي
، ثم يمشي في ذلك الموضع كل ما ركب فيه من طريقه ، ويركب ما مشى فيه
الصفحه ٦٦٦ : لَجَعَلْناهُ رَجُلاً )(٣) وقوله تعالى :
( وَالْمَلَكُ عَلى
أَرْجائِها )(٤) : أي الملائكة
، فعبر بالواحد عن
الصفحه ٦٦٧ : يعود على قومه. وقيل : إِن فرعون
كان جباراً فأخبر عنه بفعل الجميع. وقيل : إِن الجماعة سميت لفرعون مثل
الصفحه ٦٨٠ : ء
على إِضافة الإِملاء إِلى الله تعالى كقوله : ( وَأُمْلِي لَهُمْ
إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ )(٣) وكذلك عن
الصفحه ٦٩٥ : ] المرأة :
صداقها ، وفي الحديث عن النبي عليهالسلام : « أيتُما امرأةٍ نكحت بغير إِذن وليها فنكاحها باطل
الصفحه ٧١٩ : بالهاشمي ، والذراع
قدمان ، والقدم اثنتا عشرة إِصبعاً ، والإِصبع ثلاث شعيرات مضموم بعضها إِلى بعض
الصفحه ٢٠٥ : نسبوا إِلى الكنية نسبوا إِلى الاسم الثاني فقالوا في النسب إِلى أبي بكر
: بكري ونحو ذلك ، وكذلك نسب كل
الصفحه ٢١٧ : تعالى : ( وَكَهْلاً )(٣). يقال : الذي ناهز الأربعين ، ( وقيل : الرجل حدث إِلى
ست عشرة سنة ، ثم هو شاب
الصفحه ٧٢٩ :
أحد عشر إِلى تسعة عشر وتسعين كقوله ( أَحَدَ عَشَرَ
كَوْكَباً )(١) و ( تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً
الصفحه ٩٦ : (١) :
إِذا متُّ
فادفنّي إِلى أصل كَرْمَةٍ
تروي عظامي
بعد موتي عروقُها
يقال : إِن هذا
الصفحه ١٥٩ :
، بكسر الفاء
ت
[
الكِفت ] : القِدر
الصغيرة. يقال في المثل (١) : « كِفتٌ
إِلى وئيَّة » ،
الوئيَّة
الصفحه ٣٩٦ : بسكونها. ويقال
: إِنه لحن لا يجوز. وقوله تعالى : ( وَلا تُلْقُوا
بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ
الصفحه ٤٨٢ : : خرجت من
مكة إِلى المدينة.
وتكون للتبعيض.
وتكون لبيان
الجنس.
وتكون زائدة.
قال الله تعالى
في
الصفحه ٤٩٢ : ) ؛ وأوله في النهاية لابن الأثير : ( ٤ / ٣٤٠ ).
(٢) جزءٌ من بيت
ينسب إِلى أبي دهبل الحمحي كما في اللسان
الصفحه ٥٧٦ : : إِذا نظرت إِلى شيء فكَلَّ بصرها ، قال (٦) :
كأن قذىً
بالعين قد مَرِحت به
وما