الصفحه ٦٧٨ : ، قال ابن الأعرابي : وقد قالوا : مالح ، وأنشد (١) :
صبّحن قوّاً
والحِمام واقع
الصفحه ٢٣٧ :
باب
الكاف والياء وما بعدهما
الأسماء
فَعْلٌ
، بفتح الفاء وسكون العين
ت
[
الكيت ] : يقال
الصفحه ٢١٨ : الحديث : « تميم كاهل
مضر وعليها المحمل » (٢) ، وجمعه : كواهل
، وفي حديث عائشة في
أبيها (٣) : « حتى أراح
الصفحه ٥٥٧ : منه المَذْيُ.
ورجلٌ مَذّاء : كثير
المذي ، يقال : كل
ذكرٍ يمذي ، وكل أنثى تقذي ، وفي حديث علي بن أبي
الصفحه ٢٤٢ : قول سيبويه وأبي عمرو بن العلاء
والكسائي والأخفش وكثير من النحويين. وذهب عيسى بن عمر إِلى أن الها
الصفحه ٢٩٣ : ما لَبَسا
ومنه قول علي
بن أبي طالب : يا حارث ، إِنه ملبوس
عليك ، إِن الحق لا
يُعرَف بالرجال
الصفحه ٤٣٦ : للعجب
وتكون عوضاً من
حرف القسم ، تقول : « لله » ، مكان « والله ».
وتكون زائدة
كقولك : ذلك وهنالك
الصفحه ٨٤ : الأكدرية لأنها
كَدَّرَت على زيد أصلَه
، ( لأنه كان لا يُعيل مسائل الجد وقد أعال. ولا يفرض للأخت مع الجد وقد
الصفحه ١٤٠ : ء والعين
ف
[
الكَشَفَة ] : دائرة في قُصاص الناصية ، وقد تكون أيضاً شعرات في قُصاص الناصية تنبت إِلى
الصفحه ٥٧٠ : الفاء ، ممدود
د
[
المَرْداء ] : رملة منبسطة لا نبات فيها ، والجميع : المراديّ
، وقد تخفف
الصفحه ٦٧٥ : ابن
المسيب : يعني الصغار خاصة. وقيل : يعني الإِماء. قال أصحاب أبي حنيفة ومن وافقهم
: لا يجوز للعبد من
الصفحه ٥٧٧ : :
أجامل
أقواماً حياء وقد أرى
قلوبهم تغلي
عليَ مِراضُها
والمرض : الشك ، قال الله
الصفحه ١٥٩ : ، وهو ظلمة البيت.
ل
[
الكِفل ] : النصيب ، قال
الله تعالى : ( يَكُنْ لَهُ كِفْلٌ
مِنْها
الصفحه ١٣٠ :
و
[
الكساء ] : معروف.
ويقال : إِن الكساء : اللبن الذي علته دُواية في قول القائل (١) :
فباتَ له دون
الصفحه ٤٣٨ : ، وهي مكسورة مبتدأة ، فإِنْ تقدمتها « الواو » أو « الفاء » أو «
ثم » جاز تسكينها. وقد ذكرنا اختلاف القرا