والمشارَّة ، ومنه قول أبي بكر لابنه عبد الرحمن (١) : « لا تماظ جارَك فإِنه يبقى ويذهب الناس »
الافتعال
خ
[ الامتخاخ ] : امتخَ الرجلُ العظمَ : إِذا استخرج مُخَّه.
د
[ الامتداد ] : مددته فامتد.
وامتد النهرُ : إِذا جرى.
ورجلٌ ممتد القامة : أي طويل القامة.
ش
[ الامتشاش ] : امتشَ فلانٌ من مال فلان ، بالشين معجمةً : أي أخذ منه شيئاً بعد شيء.
ص
[ الامتصاص ] : امتصّه : أي مصّه.
ق
[ الامتقاق ] : امتقّ الفصيلُ ما في ضَرع أمه : إِذا أخذه كله.
ك
[ الامتكاك ] : امتكّ الفصيلُ ما في ضرع أمه : مثل امتقّ ، ومنه سميت مكة : لقلة مائها.
ل
[ الامتلال ] : امتلَ الخبزة ومَلَّها : بمعنى.
ويقال : امتلَ يعدو : إِذا عدا عَدْواً ليناً.
__________________
(١) النهاية لابن الأثير : ( ٤ / ٣٤٠ ) ، وفيه أن أبا بكر « مرّ بابنه عبد الرحمن وهو يُماظُّ جاره ، فقال له : لا تماظَّ جارك » ، الفائق للزمخشري : ( ٣ / ٢٧٣ ) ، والحديث في المقاييس : ( ٥ / ٢٣٧ ) بدون ذكر أبي بكر أو اسم ابنه.