الصفحه ٣٥٦ : يخرب ، وأراد بيع ضياعه
والخروج بالأزد من مأرب ، فقال لولده ثعلبة : إِذا حضرتْ عندي وجوه حمير وكهلان
الصفحه ٣٦٦ : الحصِر إِذا تكلم
جفّ ريقه في فمه. والعرب تُمدح بكثرة الريق عند المناظرة والخطب والحرب لأنه يدل
على الشدة
الصفحه ٣٦٩ : عند مسلم في اللعان ، رقم : (١٤٩٤).
الصفحه ٣٧١ :
__________________
(١) هو من حديث سهل
بن سعد عند أبي داود في الطلاق ، باب : في اللعان ، رقم : (٢٢٥٠) وراجع الحاشية
السابقة
الصفحه ٣٧٢ :
عليهالسلام : « ما أحد (١) عرضت عليه الإِسلامَ إِلا كانت له عنده كبوة غير أبي
بكر فإِنه لم يتلعثم
الصفحه ٣٨٨ : ء.
__________________
(١) الحديث بهذا
اللفظ وبقريب منه من طريق زيد الجهني وعياض بن حِمار وغيرهما عند أبي داود في
اللقطة ، رقم
الصفحه ٣٩١ :
و [
فُعَال ] ، بضم الفاء
ط
[
لُقاطُ ] السنبلِ :
الذي ينسى عند الحصاد فيلقطه الناس
الصفحه ٤٠٠ : ، رقم
: (٢٠٥٦) ومسلم في البيوع ، باب : تحريم تلقي الجلب ، رقم : (١٥١٨) ، وابن عباس
وابن عمر عند أحمد
الصفحه ٤٠٣ :
هريرة عند أحمد في مسنده : ( ٢ / ٣٢٦ ، ٣٥٨ ).
(٢) ما بين قوسين
ساقط من ( ت ) والعبارة في ( ل ١ ) مضطربة.
الصفحه ٤٠٧ : : الجماعة من الناس.
واللُّمعة من الجسد : ما لا يصيبه الماء عند الغسل.
ويقال : إِن اللمعة تكون من بياض أو
الصفحه ٤١٣ : .
واللمح : النظر ، يقال : ما
لمحته عيني.
__________________
(١) هو من حديث ابن
عباس عند النسائي في
الصفحه ٤٢٠ : (٢) :
تيممتُ لِهْباً
أبتغي العلم عنده
وقد صار علم
القائفين إِلى لِهْبِ
فَعَلٌ
الصفحه ٤٢٦ : ضربه بها في
صدره.
ولهزه بالرمح في صدره : أي طعنه.
ولهزَ الفصيلُ ضَرْعَ أمه : إِذا ضربه برأسه عند
الصفحه ٤٣٩ :
وتكون في موضع
« أَنْ » عند الفراء كقوله تعالى : ( إِلَّا لِيَعْبُدُوا
اللهَ )(١) أي إِلا أن
يعبدوا
الصفحه ٤٤٦ : الاستقراض باب لصاحب الحق مقال ، والحديث موصول عند أبي داود في الأقضية
، باب : في الحبس في الدين وغيره رقم