الصفحه ٨٠ : ء : جبل بأعلى مكة ، وهي الثنية التي عند المقبرة
وتسمى ( المعلاة ) ودخل النبي صَلى الله عَليه وسلم مكة منها
الصفحه ٨٣ : لابن مقبل
، الخزانة : ( ٥ / ٥٨ ) ، واللسان ( كدح ).
(٤) هو من حديث سمرة
بن جندب عند أبي داود في
الصفحه ١٠٣ : ء.
فَعَال
، بفتح الفاء
ث
[
الكَراث ] ، بالثاء
معجمة بثلاث نبتٌ ، وهو الهليون.
[ والكَرَاث عند بعض
الصفحه ١٠٨ : ( كرزن ) دون عزو ، وفيه : تحتويكم كما تحتوي بالحاء ، وهو تصحيف.
(٢) هو من حديث حمنة
بنت جحش عند ابن
الصفحه ١١٥ : أَكْرَمَكُمْ
عِنْدَ اللهِ أَتْقاكُمْ ) ، ليقم المتقون ، فلا يقوم إِلا من كان كذلك »، وعنه ، عليهالسلام ، أنه
الصفحه ١١٦ : : أكرينا الحديثَ : أي أطلْنا.( وفي حديث ابن مسعود : « كنا عند
النبي عليهالسلام ذات ليلةٍ
فأكرينا في الحديث
الصفحه ١١٩ : : أي يلقطون الكرابة.
__________________
(١) هو من حديث أبي
ذرٍّ الغِفَاري عند ابن ماجه في الطلاق
الصفحه ١٢٧ : . وعند الشافعي : يجزئ ذلك. وقال مالك :كسوة ما يجزئ فيه الصلاة ) (٧).
فُعَلٌ
، بضم الفاء وفتح العين
الصفحه ١٢٨ : المكسِر : أي شديدٌ على الحوادث.
وفلانٌ طيب المكسِر : أي محمود عند الخِبرة.
مِفْعَلة
، بكسر الميم
الصفحه ١٢٩ : سُخامها
__________________
(١) ديوانه : (٣٤).
(٢) هو من حديث أبي
هريرة عند مسلم في اللباس
الصفحه ١٣٦ : داود. وعند عامة الفقهاء : يجب الغُسل من التقاء
الختانين وإِن لم يكن إِنزال ، وكذلك روي عن علي وكثيرٍ من
الصفحه ١٤٢ : أنيابه كشراً : إِذا أبداها عند التبسم ، قال المتلمس (١) :
إِن شر
الناسِ من يَكْشِر لي
الصفحه ١٤٥ :
ف
[
التكاشف ] : تكاشفوا : أي كشف بعضُهم ما عند بعض ، يقال : لو تكاشفتم ما تدافنتم.
الصفحه ١٤٨ :
بن أبي أوس الثقفي عند أبي داود في الطهارة ، باب : المسح على الجوربين ، رقم :
(١٦٠) وأحمد في
مسنده
الصفحه ١٥١ : ( ل ١ ).
(٣) هو من حديث عمرو
بن شعيب عن أبيه عن جدّه عند أبي داود في الأقضية ، باب : أبواب من القضاء ، رقم :
(٣٦٤٠).