الصفحه ٤٣٣ : (١) :
وأعمِلُ ذاتَ
اللوثِ حتى أردَّها
إِذا حُلَّ
عنها رحلُها لم تُقَيّدِ
وليس في هذا
تا
الصفحه ٣٧ : العَدْواني (٣) :
لي ابنُ
عَمٍّ لو انَّ الناسَ في كبدٍ
لقام محتجزاً
بالنبل يرميني
الصفحه ٤٤٦ : : ( وَإِنْ تَلْوُوا أَوْ
تُعْرِضُوا )(٢) وقرأ ابن عامر
وحمزة بواوٍ واحدة.
ولوى رأسه : أي أماله ، وقرأ نافع
الصفحه ٤٩٧ : ما فيها بفمه.
ومَشَ الناقةَ : إِذا حَلَبَها فترك في الضرع بعضَ اللبن.
ويقال : مَشَ الشيءَ : إِذا
الصفحه ٦٩٦ : .
__________________
(١) الحديث بلفظه من
طريق عبد الله بن سَلام عند ابن ماجه في إِقامة الصلاة ، باب : ما جاء في الزينة
يوم الجمعة
الصفحه ٩٢ : الإِغراء : أي عليك به. وفي حديث عمر ، وقد شكا
إِليه رجلٌ النقرسَ : كذبتك
الظهائر. أي عليك
بالمشي في
الصفحه ٣٠٥ :
أنشدهما ابن دريد لمهلهل بن ربيعة في الاشتقاق : ( ٢ / ٣٥٤ ) ، والبيت الآخر :
علموا ان لدينا
عقبة
الصفحه ٣١٣ : بريدة بلفظ : « سيد الإِدام في
الدنيا والآخرة اللحم ... » ؛ وأخرجه ابن ماجه في الأطعمة : باب اللحم ، رقم
الصفحه ٦٠١ : ثابت الحكم ، وقال ابن بحر : معنى الآية في إِتيان المرأة المرأة ،
لأن ظاهر اللفظ يقتضي ألّا يكون معهن
الصفحه ٦١٨ :
ومَصَع البرقُ : إِذا أومض.
ومَصَع لونه : أي برق.
والماصع : البَرَّاق ، قال ابن مقبل يصف ما
الصفحه ٧١١ : ، قال الله
تعالى : ( إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ
مَيِّتُونَ )(١) : اتفق القراء
على تشديد الياء في هذين
الصفحه ١٦ : البطن ، وتفتح السدد وتدرّ البول ، وتفتت الحصى
التي في الكُلى ) (٣).
ث
[
الكَثاثة ] : كَثاثة اللحية
الصفحه ٣٨ : : « إِن ابن حنتمة بَعجت له الدنيا مِعاها ، وألقت إِليه أفلاذ كبدها » يعني عمر ، ( ومن ذلك قيل في تأويل
الصفحه ١٨٦ :
كلاءةً ، قال تعالى : ( مَنْ يَكْلَؤُكُمْ
بِاللَّيْلِ )(١) ، وقال ابن
هَرْمَة (٢) :
إِن
الصفحه ٣٧٧ : ونسبه ابن بري للعجاج كالمؤلف ؛ وهو للعجاج ، في ديوانه : ( ١ / ٤٥٦
) ؛ وقبله :
ورب اسراب جحيج كظم