الصفحه ٥٤٥ :
وأبو يوسف ومن وافقهم : لا يجوز إِخراج ابن لبون مع وجود ابنة مخاض ؛ وعند أبي حنيفة : يجوز إِخراج
الصفحه ١١٦ : : أكرينا الحديثَ : أي أطلْنا.( وفي حديث ابن مسعود : « كنا عند
النبي عليهالسلام ذات ليلةٍ
فأكرينا في الحديث
الصفحه ٣٦ :
قريش تسمي النبي ، عليهالسلام ، ابن أبي كبشة ، لخلافه عليهم في ترك عبادة الأوثان ، كما خالفهم أبو
الصفحه ٤٤٥ : الحديث (٢) : « سأل رجلٌ
ابنَ عباس عن إِبل يتيمٍ في حجره ؛ ما يحل له منها؟ فقال : إِن كنت تَرُدُّ
نادَّتها
الصفحه ٦١١ : (٢) : كنا نلبس في الإِحرام الممشق
، وإِنما هي مدرةٌ
وليست بِطيْبٍ. قال الفقهاء : لا يجوز للمحرم والمُحرمة أن
الصفحه ٢٧١ : ] السويق بالماء
والدهن لتّا.
ورُوي أن ابن
عباس ومجاهداً وأبا صالح قرؤوا أفرأيتم اللّاتّ والعزّى
الصفحه ٩١ : عبيد فيهما ، وقرأ الباقون بالتشديد. والتشديد في قوله :
كُذِّبُوا قراءة ابن مسعود وعائشة. وعن ابن عباس
الصفحه ٢٣٢ :
عن الأخفش أن كاد زائدةٌ والمعنى لم يرها ، وكذلك في قوله : ( أَكادُ أُخْفِيها )(١) أي أخفيها
الصفحه ٤٣٥ :
ح
[
اللُّوْح ] ، بالحاء :
الهواء بين الأرض والسماء.
ط
[
لُوْط ] : النبي عليهالسلام ابن
الصفحه ٦٨٨ : وهو
المستعار ، وكانوا يستعيرون القِدح يتمنون به ويثقون بفوزه ، قال ابن مقبل في قِدح
:
إِذا
الصفحه ١٩ : ) وهو غير منسوب في المقاييس : ( ٥ / ١٢٨ ) والصحاح : (
٣ / ٩٧١ ) ، وهو نبيذ التمر.
(٤) عبارة ابن دريد
الصفحه ٣٦٣ : الشاة. وقال ابن دريد : اللُّعطة : خطُّ سواد.
ولُعطةُ الصقرِ : السفعة في وجهه
الصفحه ٤٤٤ : .
وقال ابن دريد (٣) : يقال : لاس
الشيءَ في فمه لَوْساً : أي أداره بلسانه.
ص
[
لاصَ ] : قال ابن دريد
الصفحه ٥٦٧ : عليهالسلام في الأنف : « إِذا استوعب مارنه الديةُ » (٣).
و [
فاعِلة ] ، بالهاء
ق
[
المارقة ] : الفرقة
الصفحه ٣٩٢ : للقين (٢) بن جَسر
القضاعي. قال سعيد ابن المسيب : كان عبداً حبشيّاً. ويقال : إِنه كان في وقت داود
النبي