ويقال : الكاع : طرف الزند مما يلي الخنصر.
ف
[ الكاف ] : هذا الحرف. وللكاف مواضع تكون أصلاً في الكلمة ، مثل « كلم » ونحوه. وتكون زائدة للتشبيه يخفض ما بعدها ، كقوله تعالى : ( فَهِيَ كَالْحِجارَةِ )(١). وتزاد للتأكيد ، كقوله تعالى : ( لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ )(٢) وكقوله :
سَعد بن زيدٍ إِذا أبصرتَ فضلهمُ |
|
ما إِن كمثلهمُ في الناس من أحدِ |
وتصغير الكاف : كويفة.
و [ فَعَلة ] ، بالهاء
ذ
[ الكاذة ] ، بالذال معجمة : لحمة الفخذ ، وهما كاذتان ، قال (٣) :
فلما دنَتْ للكاذتين وأخرجت |
|
به حَلْبَساً عند اللقاء حُلابسا |
يعني الكلاب لما دنت لفخذي الثور الوحشي. وأخرجت حلبسا : أي شجاعاً ، يعني الثور.
ر
[ كارة ] القصار : ما جمع من ثيابه في ثوب واحد.
الزيادة
مَفْعَل ، بالفتح
ن
[ المكان ] : الموضع ، وهو من كان يكون. وجمعه : أمكنة وأماكن ، على التوهم أن الميم أصلية.
__________________
(١) سورة البقرة ٢ / ٧٤.
(٢) سورة الشورى ٤٢ / ١١.