الصفحه ٢٠٥ : نسبوا إِلى الكنية نسبوا إِلى الاسم الثاني فقالوا في النسب إِلى أبي بكر
: بكري ونحو ذلك ، وكذلك نسب كل
الصفحه ٢١٧ : تعالى : ( وَكَهْلاً )(٣). يقال : الذي ناهز الأربعين ، ( وقيل : الرجل حدث إِلى
ست عشرة سنة ، ثم هو شاب
الصفحه ٤٤٠ : . وقيل : هي لام العاقبة ،
أي : آل أمرهم إِلى الضلال ، وإِلى أن كان لهم عدواً ، كقوله :
أموالنا
الصفحه ٧٢٩ :
أحد عشر إِلى تسعة عشر وتسعين كقوله ( أَحَدَ عَشَرَ
كَوْكَباً )(١) و ( تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً
الصفحه ٩٦ : (١) :
إِذا متُّ
فادفنّي إِلى أصل كَرْمَةٍ
تروي عظامي
بعد موتي عروقُها
يقال : إِن هذا
الصفحه ١٤٠ : ء والعين
ف
[
الكَشَفَة ] : دائرة في قُصاص الناصية ، وقد تكون أيضاً شعرات في قُصاص الناصية تنبت إِلى
الصفحه ١٥١ : ] : العظم الناشز
فوق قدم الإِنسان ، والجميع : كِعاب
، قال الله تعالى : ( وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ
الصفحه ١٥٩ :
، بكسر الفاء
ت
[
الكِفت ] : القِدر
الصغيرة. يقال في المثل (١) : « كِفتٌ
إِلى وئيَّة » ،
الوئيَّة
الصفحه ٣٩٦ : بسكونها. ويقال
: إِنه لحن لا يجوز. وقوله تعالى : ( وَلا تُلْقُوا
بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ
الصفحه ٤٤٥ :
ط
[
لاطَ ] الشيءُ بقلبه
: أي لَصِق ، وفي حديث أبي بكر : « والله إِن عمر لأحب الناس إِليّ
الصفحه ٤٧٨ : تحتاج إِلى صلة وعائد ، وتقع على غير ما يعقل ، بمعنى الذي ، كقولك
: ما شربت الماءَ : أي الذي شربتُ الما
الصفحه ٤٨٢ : : خرجت من
مكة إِلى المدينة.
وتكون للتبعيض.
وتكون لبيان
الجنس.
وتكون زائدة.
قال الله تعالى
في
الصفحه ٥٧٦ : : إِذا نظرت إِلى شيء فكَلَّ بصرها ، قال (٦) :
كأن قذىً
بالعين قد مَرِحت به
وما
الصفحه ٧١٠ : أسماء الرجال ، وهو معرّب. قال الكسائي : ينسب إِلى
موسى وعيسى ونحوهما مما فيه الألف زائدة : موسِيّ
الصفحه ٦٢ :
المفاعَلة
ب
[
المكاتَبة ] : كاتبه : إِذا كتب بعضهما إِلى بعض.
والمكاتَب : العبد يشتري نفسه