والكافور : كُم العنب الذي فيه الحمل ، سمي كافوراً لأنه يغطي الحمل.
( والكافور : نباتٌ له نَوْرٌ كَنَوْر الأُقحوان ، وهو بارد يابس في الدرجة الثالثة ، قاطع لشهوة الجماع ، إِذا شُمَّ أو شُرب ، وهو يطفئ الحرارة ، ويُذهب الصداع الحار. مفرداً أو مع ماء الورد ، وإِذا شُرب بماءٍ عَقَل البطنَ من إِسهال الصفراء. ويقال : إِن الإِكثار منه يسرع بالشيب ) (١).
فَعَالة ، بفتح الفاء
همزة
[ الكفاءة ] ، مهموز : مصدر الكفؤ ، قال الأحنف : لا أجيب مَنْ لا كفاءة له
فِعَال ، بكسر الفاء
ت
[ الكِفات ] : الموضع الذي يكفت فيه الشيءُ : أي يُضَم ، قال الله تعالى : ( أَلَمْ نَجْعَلِ الْأَرْضَ كِفاتاً أَحْياءً وَأَمْواتاً )(٢) :أي ظهرُها للأحياء وبطنُها للأموات ، ( وفي الحديث (٣) : « نظر الشعبي إِلى بيوت الكوفة فقال : هذه كِفاتُ الأحياء ، والتفت إِلى المقبرة فقال : وهذه كِفاتُ الأموات » (٤)
همزة
[ الكِفاء ] : شقة تكون في مؤخر البيت تُخَلُّ به.
__________________
(١) ما بين قوسين ساقط من ( ل ١ ).
(٢) المرسلات : ٧٧ / ٢٥ ، ٢٦.
(٣) حديث الشعبي في الفائق للزمخشري : ( ٣ / ٢٧١ ـ ٢٧٢ ) والنهاية لابن الأثير : ( ٤ / ١٨٤ ).