الصفحه ١٢٧ : ،
وسائر ما في القرآن بسكونها ، ووافقهما ابن عامر على الذي في « بني إِسرائيل » (٣) ، وأسكنَ
الباقي. وروى
الصفحه ١٥٧ : الكفور.
والكَفْر : الليل.
والكَفْر : ظُلمة البيت.
ويقال : الكَفْر : القرية ، والكُفور : القرى ، وفي
الصفحه ٣١٤ :
تتعلمون القرآن » : أي اللغة العربية والنحو لأن في معرفة اللغة معرفةَ
غريب القرآن ومعانيه ومعاني
الصفحه ٣٩١ : ] : حوض لقيف : أي ملآن ، قال صخر الغي (١) :
فأصبح ما بين
وادي القرى
وبين يلملم
الصفحه ٤٠٠ : إِلى القرى فيشترون منهم السلع التي
يجلبونها بثمن قليل ، ثم يبيعونها في القرى بثمن أكثر منه ، فنهوا عن
الصفحه ٢٣ : .
وكبَ الغَزْلَ : جعله كُبَباً.
ت
[
كتَ ] الكلامَ في
أذنه : مثل قَرّه.
د
[
كدَّ ] : الكد : الشدة
الصفحه ٥٠ : يقولون : نحن أهل حرم الله وبيته ، وقيل : أي بالقرآن يلحقهم عند
قراءته الاستكبار. أراد : اليلنجوج فحذف
الصفحه ٨٣ : : « المسألة
كَدُوحٌ يكدَح الرجل بها وجهه » (٤).
__________________
(١) بعد هذا في ( ل
١ ) : « وكدم : قرية
الصفحه ٩١ : ) (٧)( بِدَمٍ كَذِبٍ )(٨) أي : ذي كذب
: أي مكذوب فيه ، كقوله : ( وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ
الصفحه ١٣٠ :
الصَّبَا وهي قَرَّةٌ
لحافٌ
ومصقولُ الكساءِ رقيقُ
و الكسائي ، منسوب : لقب علي بن
الصفحه ١٦٥ : زَكَرِيَّا )(٦) ( كان حمزة والكسائي يقصران زكريا في جميع القرآن ، والباقون يمدونه ، وهو
رأي أبي عُبيد
الصفحه ٢٢٩ : : ( فَإِنَّما يَقُولُ
لَهُ كُنْ فَيَكُونُ )(٢) : ( قرأ ابن
عامر بنصب النون وكذلك في جميع القرآن إِلا قوله في
الصفحه ٢٥٤ :
هصرت قرونها
ولثمت فاها
ويكون « لولا »
للتحضيض بمعنى « هلّا » ، وكذلك « لوما » ، فالأول كقوله
الصفحه ٢٩٠ :
المعمَّرين ومن الفصحاء والأجواد. وأسلم وحَسُن إِسلامه ، ولم يقل في الإِسلام
شعراً قط ، واعتاض منه القرآنَ
الصفحه ٣٢٩ : فرعون المذكورة في القرآن.
و [
فَعْلة ] ، بالهاء
ف
[
اللَّخْفة ] واحدة اللخاف ، وهي حجارة رقاق