الصفحه ٦٠٢ :
وقيل : تقريطها : حملُها على أن تجري جريا شديدا حتى تمتد أعنتها على
آذانها كأنها أقراط.
ظ
[
التقريظ
الصفحه ٦٠٧ : على
ذي هوىً أن تُزارا
الثاني : التامة
والمقصور ، كقوله :
إذا خلّ هذا
الهوى في فؤاد
الصفحه ٦٢٢ : ، وفي
حديث علي (٢) : أنا
قسيم النار : أي نصف
مني في الجنة ونصف عليَّ في النار.
والقَسيم : الحُسْن
الصفحه ٦٦٢ : )(١). وفي الحديث : مرّ عمر برجل قصر الشعر في السوق فعاقبه ، قيل : إنما عاقبه لأن الريح
تحمله فتلقيه على ما
الصفحه ٦٧٦ : : أي أعطاه طائفة من ماله.
وله عليه قُطعة : أي إتاوة معلومة.
والقُطعة : بمعنى القطعة من الأرض
الصفحه ٦٨٣ : ، قال (١) :
كأني إذْ
أجدّ القوم شدّا
نجوت على
مقطَّعةِ النياط
قيل
الصفحه ٦٨٩ : الأخلاط الغليظة ، وإن قطر مع الخل في الأذن قتل الدود التي تكون فيها ، وإن لطخ
على الحلق نفع من الخناق وإن
الصفحه ٦٩٠ : على ساق ( قال محمد بن يزيد : يقال لكل شجرة ليس لها ساق ، يفترش ورقها على
الأرض يقطينة ) (١) ، نحو
الصفحه ٧١١ : الْمُسْتَقِيمَ )(١) أي لأقعدن
لهم في الغي على صراطك
فحذف على. وحكى سيبويه : ضرب الظهر والبطن ، وأنشد
الصفحه ٧١٧ :
الرجل على أليتيه ناصبا فخذيه مثل إقعاء الكلب والسَّبُع. وقال بعضهم : هو أن يضع أليتيه على
عقبيه
الصفحه ٧٢١ : ، والجميع
: الأقفال ، قال الله تعالى : (
أَمْ عَلى قُلُوبٍ أَقْفالُها )(٢) : قيل : « أَمْ
» بمعنى الإنكار
الصفحه ٧٣٨ : ء
ب
[
القلبة ] : يقال : ما به قَلَبة : أي علة
__________________
(١) القلم : ٦٨ / ١.
(٢) هو من حديث
الصفحه ٧٥٩ : يعطف على ما قبله. وقيل : هو مرفوع بالابتداء. وقيل : لا
يلزم قول أبي عبيد : « قبله (
نَسْلَخُ ) » لأن
الصفحه ٧٦٣ :
ح
[
القِماح ] : جمع : مَقامِح ، وهو جمع على غير قياس ، قال (٢) :
ونحن على
جوانبها قعودٌ
الصفحه ٧٧٩ : : « من كشف قناع
امرأة وجب لها عليه
المهرُ كاملاً » (٣). ( قال أبو حنيفة وأصحابه والشافعي في أحد قوليه ومن