الصفحه ٣٤٥ : فلانٌ فلانا : إذا غلبه في الفضل وزاد عليه ، قال (١) :
شِمالُكَ
تَفْضُل الأيمانَ إلا
الصفحه ٣٦١ : كثير وأبو عمرو ويعقوب بالياء ، على الإخبار ، والباقون
بالتاء على الخطاب.
فَعُل
، يَفْعُل ، بالضم
الصفحه ٤٢٠ :
الافتعال
ت
[
الافْتِيات ] : يقال : فلان لا
يُفْتَاتُ عليه : أي لا
يُعْمَلُ شيءٌ دون أمره. ومنه
الصفحه ٤٢٣ : السلطان
على رجله ، والجميع : فيوج
، وأصله من أفاج : إذا أسرع ، قال عدي بن زيد (١) :
فوافاها وقد
الصفحه ٤٢٧ : هذه
الجوابات كلها على الاستئناف والقطع من الأول كقول جميل (٤) :
ألم تسألِ
الربعَ القوا
الصفحه ٤٣٥ : ] : فَيَّخَ العجينَ : أي جعله على هيئة
الفيخة ، وهي
السُّكُرُّجَة (١).
ص
[
التفييص ] : فيَّصه : أي
خلّصه
الصفحه ٤٥٦ : كثير ينوّن ( قوارير ) الأولى ، ولا ينوِّن الثانية ، ويقف على الأولى
بالألف ، وعلى الثانية بغير ألف
الصفحه ٤٩٧ : .
ر
[
الإقبار ] : أقبر الميت : إذا أمر بأن يُقبر.
وأقبره : إذا جعل له مكانا
يقبر فيه.
وأقبره : أي أعان على
الصفحه ٥٣٦ :
في كل جناح ، وعشر
خوافٍ.
ي
[
القادية ] : أول من يطرأ
على الإنسان. يقال : أتتنا قاديةٌ من الناس
الصفحه ٥٤٥ :
والقديم : الذي ليس لوجوده أول : هو الله عز وجَلَّ.
والقديم :
المتقدم على غيره ، قال الله تعالى
الصفحه ٥٤٦ :
حاتم لقوله : (
الْقادِرُونَ ). وقرأ ابن عامر
فقدّر عليه رزقه (١).
س
[
التقديس ] : قَدَّسَه
الصفحه ٥٧٧ :
وقال أبو عبيدة
: يذكَّر قريب على تذكير المكان. وقال علي بن سليمان : هذا خطأ ، ولو
كان كما قال لكان قريب
الصفحه ٥٨٨ : القرفصاء ، وهو أن يجلس على أليتيه جِلسة المحتبي ويُلصق فخذيه
ببطنه ، ويضع يديه على ساقيه كأنه محتبٍ بهما
الصفحه ٥٨٩ : ابتلعت في كل شهرٍ حبةً قرنفل منعها من الحَبَل ، وإن شُربَ مع لبنٍ حليب على الريق
قوّى على الجماع
الصفحه ٥٩٥ : بسلىً قط : أي لم يجتمع رحمُها على ولد ، قال عمرو بن
كلثوم (١) :
تُرِيك إذا
دخلت على خلا