الصفحه ٦٣٠ : .
واقتسم القوم : أي حلفوا ، وعلى الوجهين يفسر قول الله تعالى : ( كَما أَنْزَلْنا
عَلَى الْمُقْتَسِمِينَ
الصفحه ٧٢٩ :
خ
[
قَفَخ ] : القفخ : الضرب على الهامة ( يقال : قفخت
الرجلَ ، قال بعضهم : ولا
يكون القفخ إلا على
الصفحه ٢٦ : اشتهر بأمر. ومن ذلك قيل في تأويل الرؤيا
: إن ركوب الفرس المجهول الأغر المحجل قد يكون شهرة على قدر ما تدل
الصفحه ١٠٤ :
وفي حديث عمر رضياللهعنه في ذكر الربا إن منه أبوابا لا تخفى على أحد ، منها
السلمُ في السنِّ وأن
الصفحه ١٦٩ : ضربة
الغائص ». قيل : هي أن
يقول الرجل لآخر : أنا
أغوص فما أخرجته في غوصة فهو لك بكذا ، أو يتفقا عليه
الصفحه ١٧٣ :
التفاعُل
ر
[
التغاور ] : تغاوروا : أي أغار بعضهم على بعض.
ي
[
التغاوي ] : التجمع على
الشر
الصفحه ٢٨٤ : : واحد
الفرسان ، ويجمع على : الفوارس إذ ليس في المؤنث له نظير ، وهو نادر لأن سبيل فاعل إذا
كان نعتا
الصفحه ٣٤٧ : زهير (١) :
أبى الضَّيمَ
والنعمانُ يَحْرُقُ نابَهُ
عليهِ فأفضى
والسيوفُ
الصفحه ٣٤٩ : الحديث (١) : « أمر النبي عليهالسلام بصدقة
الفطر ، على كل صغير
وكبير ، حُرٍّ وعبدٍ ، ذكرٍ وأنثى من
الصفحه ٣٥٠ : فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْها )(١). وفي حديث (٢) النبي عليهالسلام : « كل مولود يولد على الفطرة » أي : على
الصفحه ٤٧١ : .
وأقرَّه الله تعالى : أي أصابه بقَرّ ، فهو
مقرور ، على غير
قياس.
ش
[
الإقشاش ] : أَقَشَ القومُ ، بالشين
الصفحه ٤٩٦ : )(١) قرأ حمزة والكسائي بالياء على التذكير ، بمعنى إنفاقهم
، وهو رأي أبي عبيد. والباقون بالتاء وقال تعالى
الصفحه ٥٠٣ :
يحب الإحسان على كل شيء ، فإذا
قتلتم فأحسنوا القِتلة ، وإذا ذبحتم فأحسنوا الذَّبْح ».
فَعَلٌ
الصفحه ٥٢٠ :
والقُحْمَة : المهلكة ، وفي الحديث : « وكَّلَ عليٌّ عبد الله بن
جعفر عند عثمان فقال : إن للخصومات
الصفحه ٥٣٧ :
من دخلها صاحب أثر اليد التي في الباب ، فليقم كل فارسٍ منكم في ركابي فرسه
، وليضرب بيده على الأثر