وفوَّق الفصيلَ : إذا سقاه اللبنَ فُواقا.
م
[ التفويم ] : فوَّموا : أي خبزوا من الفوم ، وهو الحنطة.
وشيء مُفَوَّم : أي مُثَوَّم.
هـ
[ التفويه ] : رجلٌ مفوَّه : أي فصيح بليغ. قال :
ولربما خزن الحكيمُ لسانَه |
|
حَذَرَ الجواب وإنه لَمفوَّه |
ي
[ التفوية ] : بُرْدٌ مُفَوّا : مصبوغ بالفوة.
المفاعَلة
ص
[ المفاوصة ] : المبارحة. ويقال بالياء : المفايصة ، في لغةٍ أيضا.
ض
[ المفاوضة ] : فاوضه في أمره.
وشركة المفاوضة : أن يشترك الرجلان في كل مالواحدٍ منهما من النقد ، ويكون ملكهما من النقد سواء ، ويكون الربح والوضيعة بينهما نصفين ، وإن تصرّف كل واحد منهما فيه على الانفراد جاز ، وفي الحديث (١) عن النبي عليهالسلام : « إذا فاوضتم فأحسنوا المفاوضة ، ففيها أعظم اليمن وأعظم البركة ».
واختلف الفقهاء في صحة المفاوضة ، فأجازها أبو حنيفة وأصحابه ، ومالك ، وابن أبي ليلى ، والشعبي ، والثوري ومن وافقهم ؛ وقال الشافعي : لا تصح إلا شركة العنان.
__________________
(١) لم نعثر عليه بهذا اللفظ.