عبد الرحمن بن عوف فقال : « هنيئا لك ابن عوف ، خرجت ببطنتك من الدنيا لم تغضغض منها بشيء » ، أي خرج وافر الدين قبل حدوث الفتنة.
ل
[ التغلغل ] : تغلغل الماءُ في الشجر : إذا تخلّله.
ويقال : هو يتغلغل إلى كذا : أي يتوصل إليه بالدخول في سببه.
م
[ التغمغم ] : الكلام الذي لا يتبين.