الصفحه ٤٦٦ : تركها متعمّدا ، ولا صلاة له إذا ترك الصلاة على النبي صلىاللهعليهوآله ، لأنّ الله عزّ وجلّ قد بدء بها
الصفحه ٣٣١ : ركعتين
وتقول :
اللهُمَّ لا بُدَّ
مِنْ أَمْرِكَ ، وَلا بُدَّ مِنْ قَدَرِكَ ، وَلا بُدَّ مِنْ قَضائِكَ
الصفحه ٥٧ : ستين.(٢)
أقول : وهذا
الحديث كان ظاهره يقتضي انّ رجبا وشعبان لا بدّ ان يكون أحدهما ناقصا عن ثلاثين
الصفحه ٢٠٦ : حَسَنَ
الصُّحْبَةِ ، يا خَلِيفَةَ النَّبِيِّينَ ، أَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ
الْبَدِيءُ الْبَدِيعُ
الصفحه ٢٤٣ : به ديوان العبادات ، ومطلب يظفر بالسّعادات ، فلا بدَّ له من قصد
يليق بتلك المرادات ، ومن أَهمّ ما قصد
الصفحه ٣١٣ :
الْبَلاءِ عِندِي ، يا قَدِيمَ الْعَفْوِ عَنِّي ، يا مَنْ لا غِناءَ لِشَيْءٍ
عَنْهُ ، يا مَنْ لا بُدَّ
الصفحه ٣٧٨ : اللهُ يا
رَحْمانُ ، يا حَيُّ يا قَيُّومُ ، يا بَدِيءُ يا بَدِيعَ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ.
يا اللهُ يا
الصفحه ٤٥٤ : المشار إليه وطلب ان نذكر هاهنا ممّا لا بدّ له
ممّا يعتمد عليه:
فمن ذلك : ان يتوب
إلى الله جل جلاله على
الصفحه ٤٥٦ : ، وما لا بدّ له منه ،
فان الله جلّ جلاله قادر أَن يقويه ، وان كان ضعيفا ، كما أخرجه من العدم إلى
الوجود
الصفحه ٤٦٤ :
ليلة الفطر في
المسجد ويقول : يا بنيّ ما هي بدون ليلة ـ يعني ليلة القدر (١)
ومنها : زيارة
الحسين
الصفحه ٢٣٥ : (١)
فيما نذكره من كيفية خروج الصائم من صومه ودخوله في حكم الإفطار
اعلم أنَّ للصائم
معاملة كلّف باستمرارها
الصفحه ٤٧٤ : ، فان كان صاحب الحكم والأمر متصرّفا في ملكه ورعاياه على
الوجه الّذي أعطاه مولاه ، فليكن مهنّئا له صلوات
الصفحه ١٠ : الثقفي وهو يمتد من الفرات الكبير والمشهدين من القتل والنهب وردّه إليه
حكم النقابة بالبلاد الفراتيّة
الصفحه ٢٣ : محمّد بن أبي مسلم ، قال : حدّثنا أحمد بن خليس الرّازي ، قال : حدّثنا
القاسم بن الحكم العرنيّ ، قال
الصفحه ٣٠ :
محمد بن بابويه
ممّا ذكره في كتاب من لا يحضره الفقيه ، فقالا جميعا بإسنادهما إلى هشام بن الحكم
انه