الصفحه ٢٨ : ، أورد صدره مع اختلاف في دعائم الإسلام ١ : ٢٦٩ ، عنه المستدرك ٧ : ٤٣٧ و
٣٥٤.
(١) حدثنا (خ ل).
(٢) في
الصفحه ٤١٩ : الإطالة في الجواب.
فلمّا كان شهر
رمضان قد صاحبه ذوو العناية به من أَهل الإسلام والايمان ، أَفضل
الصفحه ٢٣٢ :
__________________
(١) الهذرمة :
الإسراع في الكلام.
(٢) عنه البحار ٩٨ :
٦ ، ٩٢ : ٢٠٧.
(٣) ـ عنه البحار ٩٨
: ٩.
(٤) ـ عنه
الصفحه ٢٣٣ :
جلاله يقرء عليك
كلامه بلسانك ، فتستمع مقدّس كلامه ، وتعترف بقدر إنعامه ، وتستفهم المراد من
آدابه
الصفحه ٦٦ : وَالإِسْلامِ ،
وَالْبَرَكَةِ وَالتَّقْوَى ، وَالتَّوْفِيقِ لِما تُحِبُّ وَتَرْضَى.(١)
ثم قل ما ذكره ابن
الصفحه ٥٣ :
الإسلام ، فإنّ ظاهر روايتهما المشار إليهما ، وظاهر مذهب ابن بابويه رضوان الله
عليه ترك هذا الترتيب في
الصفحه ٤٦٦ : انّ
بخل الإنسان بزكاة الفطرة اليسيرة ، ومنع الله جلّ جلاله من ماله ان يتصرّف فيه
بالحوالة لفقير بمقدار
الصفحه ٤٨٤ : : هذا أرزق للعباد. (١)
فصل (١٢)
فيما نذكره من الدعاء في الطريق
قال : استفتح
خروجك بهذا الدعاء إلى
الصفحه ١٥٥ : الكامل ، العلاّمة الفاضل ، رضي الدّين ركن الإسلام جمال العارفين ،
أنموذج السلف الطاهر ، أبو القاسم علي بن
الصفحه ٣٤١ :
ما لا يحصيها
الإنسان ، ولو بالغ في اجتهاده.
فلا يقتضي العقل
والنقل أَن يعبد لأجل طلب الثّواب
الصفحه ١٩١ : ، في ان يبلغ الحامي انّه متوجّه بالله جلّ جلاله وبكلّ وسيلة إليه ، وفي ان
يكون هو المتولّي لتكميل عمله
الصفحه ٣٢ : ، ولعلّ شهر الصيام أوّل العام في عبادات
الإسلام ، والمحرم أول السنة في غير ذلك من التواريخ ومهامّ الأنام
الصفحه ٦٤ : (٢) الآثامُ.
هِلالَ امْنٍ مِنَ
الآفاتِ ، وَسَلامَةٍ مِنَ السَّيِّئاتِ ، هِلالَ سَعْدٍ لا نَحْسَ فيهِ
الصفحه ٦٥ :
اللهُمَّ قَدْ
حَضَرَ شَهْرُ رَمَضانَ ، وَقَد افْتَرَضْتَ عَلَيْنا صِيامَهُ وَانْزَلْتَ فيهِ
الصفحه ٤١ : : وإذا كان
الأمر هكذا في خطر الطعام ، وكان قد تغلّب بنو أميّة وولاة كثيرون على فساد أموال
أهل الإسلام