اللهُمَّ صَلِّ عَلى عَلِيٍّ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ (١) ، وَوالِ مَنْ والاهُ ، وَعادِ مَنْ عاداهُ ، وَضاعِفِ الْعَذابَ عَلى مَنْ شَرِكَ فِي دَمِهِ.
اللهُمَّ صَلِّ عَلى فاطِمَةَ بِنْتِ نَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ (٢) ، وَالْعَنْ مَنْ آذى نَبِيَّكَ فِيها ، اللهُمَّ صَلِّ عَلى الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ إِمامَيِ الْمُسْلِمِينَ ، وَوالِ مَنْ والاهُما ، وَعادِ مَنْ عاداهُما ، وَضاعِفِ الْعَذابَ عَلى مَنْ شَرِكَ فِي دَمِهِما.
اللهُمَّ صَلِّ عَلى عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ إِمامِ الْمُسْلِمِينَ ، وَوالِ مَنْ والاهُ ، وَعادِ مَنْ عاداهُ ، وَضاعِفِ الْعَذابَ (٣) عَلى مَنْ شَرِكَ فِي دَمِهِ (٤) ، اللهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ بْنِ عَلِيٍّ إِمامِ الْمُسْلِمِينَ وَوالِ مَنْ والاهُ وَعادِ مَنْ عاداهُ وَضاعِفِ الْعَذابَ عَلى مَنْ شَرِكَ فِي دَمِهِ (٥).
اللهُمَّ صَلِّ عَلَى جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ إِمامِ الْمُسْلِمِينَ وَوالِ مَنْ والاهُ وَعادِ مَنْ عاداهُ وَضاعِفِ الْعَذابَ عَلى مَنْ شَرِكَ فِي دَمِهِ (٦) ، اللهُمَّ صَلِّ عَلَى مُوسى بْنِ جَعْفَرٍ إِمامِ الْمُسْلِمِينَ وَوالِ مَنْ والاهُ ، وَعادِ مَنْ عاداهُ ، وَضاعِفِ الْعَذابَ عَلى مَنْ شَرِكَ فِي دَمِهِ (٧).
اللهُمَّ صَلِّ عَلى عَلِيِّ بْنِ مُوسى الرِّضا إِمامِ الْمُسْلِمِينَ ، وَوالِ مَنْ والاهُ وَعادِ مَنْ عاداهُ وَضاعِفِ الْعَذابَ عَلى مَنْ شَرِكَ فِي دَمِهِ (٨) ، اللهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ إِمامِ الْمُسْلِمِينَ ، وَوالِ مَنْ والاهُ ، وَعادِ مَنْ عاداهُ ، وَضاعِفِ الْعَذابَ عَلى مَنْ شَرِكَ فِي دَمِهِ (٩).
__________________
(١) ووصيّ رسول ربّ العالمين (خ ل).
(٢) عليه وآله السلام (خ ل) ، ووال من والاها وعاد من عاداها وضاعف العذاب على من ظلمها (خ ل).
(٣) في مصباح المتهجد في جميع المواضع : ضاعف العذاب على من ظلمه.
(٤) وهو الوليد (خ ل).
(٥) وهو إبراهيم بن الوليد (خ ل).
(٦) وهو المنصور (خ ل).
(٧) وهو الرشيد (خ ل).
(٨) وهو المأمون (خ ل).
(٩) وهو المعتصم (خ ل).