وَ (آتِنا فِي الدُّنْيا حَسَنَةً ، وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً ، وَقِنا عَذابَ النَّارِ).
وَاجْمَعْ لَنا خَيْرَ الدَّارَيْنِ ، وَاقْضِ عَنَّا جَمِيعَ ما تُحِبُّ فِيهِما ، وَاجْعَلْ لَنا فِي ذلِكَ الْخِيَرَةَ بِرَحْمَتِكَ وَمَنِّكَ فِي عافِيَةٍ ، آمِينَ رَبَّ الْعالَمِينَ ، وَزِدْنا مِنْ فَضْلِكَ وَيَدِكَ الْمَلِيءِ ، فَانَّ كُلَّ مُعْطٍ يَنْقُصُ مِنْ مُلْكِهِ ، وَعَطاؤُكَ يَزِيدُ فِي مُلْكِكَ (١).
__________________
(١) عنه البحار ٩٧ : ٣٤٩.