ينزلون العراء تحميهمُ سُمْ |
|
رٌ طوالٌ ومرهفاتٌ رِقاق |
و [ فَعَالة ] ، بالهاء
ر
[ عَرابة ] بن أوس : اسم رجلٍ من الأنصار من الأوس ، كان جواداً ، قال فيه الشماخ (١) :
رأيتُ عَرابةَ الأوسيَّ يسمو |
|
إلى الخيراتِ منقطع القرينِ |
إذا ما رايةٌ نُصبت لمجدٍ |
|
تلقّاها عَرابةُ باليمين |
[ وهو عَرابة بن أوس بن قيظي بن عمرو ابن زيد بن خثعم من بني مالك ](٢)
د
[ العَرادة ] : الجرادة.
ويقال : فلان في عَرادة خير : أي في حال خير.
وعَرادة : من أسماء الرجال.
فُعَال ، بالضم
ض
[ العُراض ] : العريض.
ق
[ العُراق ] : العظم الذي قد أُخذ لحمه ، قال أعرابي (٣) :
عجبتُ مِن نفسي ومن إشفاقها |
|
ومن طرادي الطيرَ عن أرزاقها |
__________________
(١) من قصيدة مشهورة له ، ديوانه : ( ٣١٩ ـ ٣٤١ ) ، والشاهد في : ( ٣٣٥ ـ ٣٣٦ ) ، وبينهما بيت هو
افاد محامدا وافاد مجدا |
|
فليس كجامد لحزضنين |
وفي ( بر ١ ) : « قال فيه نابغة بني جعدة ».
(٢) ما بين القوسين في هامش الأصل ( س ) وليس في بقية النسخ ، وعرابة الأوسي الأنصاري توفي نحو عام : ( ٦٠ ه ) أدرك الرسول وأسلم صغيراً ، وقدم الشام في أيام معاوية ( الاشتقاق : ٢ / ٢٤٥ ).
(٣) البيت الرابع في اللسان ( عرق ) دون عزو ، وفيه الشاهد.