الصفحه ٤١١ : وسقط إِلى الأرض. ويقال للقوس
إِذا كانت من ذلك الغصن : صَرِيع.
ف
[
الصَّريف ] : اللبن ينصرف به عن
الصفحه ٤٢٣ : يفسد الإِحليل
فينقطع اللبن ليكون أقوى لها ، قال :
أَبْسَسْتَ
بالحرب تُمْرِيها مُصَرَّمةً
الصفحه ٥١ : ء
باللِّبْن ، فبيوتها مبنية من اللبن ـ الخاص ، وترتفع عدة سقوف يصل كثير منها إِلى
سبعة وثمانية طوابق ، دون أية
الصفحه ٨٩ :
اللبنُ شخباً ، وشخبتُه
أنا ، يتعدى ولا
يتعدى.
وشَخبتْ أوداجُ الذبيح شَخْباً : إِذا سالت دما ، وفي
الصفحه ٣١٤ : ، قال (١) :
سيكفيك
الإِلهُ بمسنَّماتٍ
كجندلِ
لُبْنَ تطّرِد الصِّلالا
الصفحه ٤١٠ : ] : اللبن المحقون.
ح
[
الصَّريح ] : الخالص من كل
شيء.
والصَّريح من اللبن والبول : ما سكنت رغوته ، قال
الصفحه ٤٧١ : .
ر
[
الصَّقْر ] : معروف.
والصَّقْر : اللبن الحامض أشد ما يكون من الحمض.
والصَّقْر : الدِّبس ، بلغة أهل
الصفحه ٥٢٠ :
[
الاصمقرار ] : اصمقرَّ اللبنُ ، بالقاف : إِذا اشْتَدَّتْ حموضتُه.
ءك
[
الاصمئكاك ] : اصمأكَ اللبنُ
الصفحه ٦٣٨ : الخزانة : ( ٥ / ٢٢ ) ، والأعلام : ( ٧ / ٢٥٠ ).
(٣) جاء في معجم
ياقوت : ( ٣ / ٤٥٠ ) : « ... ماء ونخل لبني
الصفحه ٦٤٠ :
بالقِداح ، وجمعه : ضُرباء.
( وقيل : إِن الضريب : الثالث من القداح ) (٢).
والضريب من اللبن : ما خلط
الصفحه ٧٠١ : .
ويقال : عين ضاهلةٌ : أي قليلة الماء.
وضَهَلَ الشرابُ : قلَّ ورَقَّ.
وضهلت الناقةُ : قلَّ لبنُها
الصفحه ٢٠ : شَصوص : قليلة اللبن ، والجميع : شصائص ، قال (١) :
أفرحُ أن
أُرزأ الكرامَ وأنْ
الصفحه ٣٧ : .
ص
[
الإِشصاص ] : أَشَصَّت الناقة : إِذا صارت شَصُوصاً : أي قليلة اللبن.
ط
[
الإِشطاط ] : أشطّ الرجلُ في
الصفحه ٥٤ : :
حارة يابسة في الدرجة الرابعة ، والمستعمل منها لبنُها وقشور عروقها إِذا شرب مع
ماء ورد أو عصير عنب
الصفحه ٥٨ : غيره. وفي حديث (٣) عمر : « اللّبن يُشَبَّه
عليه ». قيل : معناه
أن الطفل الصغير ربما نزع به الشبه
إِلى