فلا مغيث ، قال الأجدع :
أعاذلُ إِنما
أَفْنى شبابي
|
|
ركُوبي في
الصَّرِيخِ إِلى المنادي
|
ع
[
الصَّريع ] : المصروع.
( قال بعضهم )
: الصريع من الأغصان : ما تهدَّل وسقط إِلى الأرض. ويقال للقوس
إِذا كانت من ذلك الغصن : صَرِيع.
ف
[
الصَّريف ] : اللبن ينصرف به عن الضَّرْع حين يُحلب ، قال :
لكن غذاها
لبنُ الخريفْ
|
|
المحضُ
والقارصُ والصريفْ
|
خصَّ الخريفَ
بالذِّكر لأنه أَغْلَظُ أَلْبَانِ الزمانوأَدْسَمُها.
والصريف : الفضة ، قال الأعشى :
لها كَتَدٌ
ملساءُ ذات أسرَّةٍ
|
|
ونحرٌ كفاثور
الصريف الممثَّلِ
|
وأنشد يعقوب :
بَني
غُدانَةَ ما إِن أَنْتُمُ ذَهَباً
|
|
ولا صَريفاً
ولكنْ أنتمُ الخَزَفُ
|
__________________