الصفحه ٢٥٦ : ] : الشاهد ، قال الله تعالى : ( وَاللهُ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ شَهِيدٌ )(٢).
والشهيد : واحد
الشهداء من الناس
الصفحه ١٦٨ : النجير حتى بعث أبو بكر رضياللهعنه عكرمة بن أبي جهل فانقاد له الأشعث وعاد إِلى المدينة
وزوجه أبو بكر
الصفحه ١٠٦ : الآخر من حديث ابن عمر وأبي هريرة في الصحيحين وغيرهما : البخاري في
الشركة ، باب تقويم الأشياء بين الشركا
الصفحه ٣٤١ :
: إِنما سمي الصبح لحمرته ، كما سمي المصباح
لحمرته. ولذلك يقال : وجه
صبيح.
ويقال : أتانا لصبح خامسةٍ كما
الصفحه ١٦٩ :
سليم بن حصار بن حرب بن عامر بن بكر ابن عامر بن عذر بن وائل بن ناجية بن
الجماهر بن الأشعر ، وهو نبت
الصفحه ٢٦٤ :
سأله أن يشهد عليه ، قال الله تعالى : ( وَاسْتَشْهِدُوا
شَهِيدَيْنِ )(١).
واسْتُشهد الرجلُ : إِذا
الصفحه ٤٤١ : عامر وعاصم ، وهو
اختيار أبي عبيد والباقون : « تصاعر » بالألف.
المفاعَلة
ر
[
المصاعَرة ] : صَاعر
الصفحه ١٣١ : الحرب ، وبه سمي الرجل أشرس.
وحكى بعضهم : أرضٌ
شَرْساء : أي صُلْبَة.
ق
[
شَرِقَ ] بالماء شَرَقاً
الصفحه ٣١٠ : ثمانين سنة وألف سنة على يدي العبد الفقير لله تعالى سالم بن ربيعة بن
راشد بن سالم بن عمر النهلوي وكان هذا
الصفحه ٣٤٥ : أولى لقول النبي عليهالسلام (٤) :
هل أنتِ
إِلّا إِصبعٌ دميتِ
وفي سبيل
الله ما
الصفحه ٦٥٠ : فضرب
بَعْضُه بعضاً.
__________________
(١) أخرجه عنه بهذا
اللفظ حفيده الإِمام زيد بن علي في مسنده
الصفحه ٤٨٢ :
الصلب ففيه الدية ».
وسعيد
بن جبير الأسدي الكوفي ( ت ٩٥ هـ) تابعي ، إِمام ، كان أعلمهم على الإِطلاق
الصفحه ٤٥٢ : السنن من طريق أبي هريرة وابن عمر وابن عباس وله بقية عند بعضهم وقد
أخرجه مسلم في السلام من حديث جابر
الصفحه ٢٢٤ :
وعبد شمس : من أسماء العرب ، وأول من سمي بهذا الاسم سبأ الأكبر
بن يشجب بن يعرب بن قحطان بن هود
الصفحه ٢٩٨ : وأشاح
» (٢).
قيل : إِنما
عدل به ، لأنه فِعْلُ الحَذِرِ من الشيء والكاره له.
وأشاح على الشيء : أي