الصفحه ٤١٢ :
ووجد في مسندٍ
على قبر ذي دُنيان ابن ذي مراثد (١) ملك من ملوك حمير :
« أنا ذو
دُنيان عِشْتُ أنا
الصفحه ٤٢٦ : ولا نكرة ، فكل اسم على : أَفْعَل إِذا كان
نعتاً نحو أحمر وأصفر وأفضل منك. وكل اسم على : فعلان مؤنثه
الصفحه ٤٣٦ : .
فَعْلُول
، بفتح الفاء
فق
[
الصَّعْفوق ] : بنو صَعْفوق ، بتقديم الفاء على القاف : خَوَل باليمامة كانوا
الصفحه ٤٥٢ : تشتد على الإِنسان وتؤذيه إِذا
جاع ، وهي عند العرب أعدى من الجَرَبِ ، وفي الحديث (٣) عن النبي
الصفحه ٤٦٥ : عليها.
د
[
الإِصفاد ] : أصفده : أي أعطاه.
ق
[
الإِصفاق ] : أصفق القومُ على الأمر : أجمعوا عليه
الصفحه ٤٦٦ : ء ». عند الشافعي
: إِن فتح المصلي على الإِمام بالتكبير أو التسبيح أو جعل ذلك إِجابة لمن دعاه أو
تحذيراً لمن
الصفحه ٤٨٥ : من الملائكة : الاستغفار. ومن الناس الدعاء ، ومنه
الصلاة على الميت. قال الله تعالى : إن صلواتك
سكن لهم
الصفحه ٤٨٨ : إِبْراهِيمَ
مُصَلًّى )(١) قرأ نافع وابن عامر بفتح الخاء على الخبر ، والباقون
بكسرها على الأمر.
فُعَّل
، بضم
الصفحه ٤٩٢ : أقاطيعُ
أنعامٍ مؤبَّلةٍ
على صليب لدى
الزَّوْراء منصوبِ
والصليب : الشديد
الصفحه ٥٠٣ : : مسنون على الصُّلّبية وهي حجارة المِسن.
والتصليب : بلوغ الرُّطَب اليَبس ، قال شيخ من الأنصار : أطيب
الصفحه ٥٣٩ :
عليَّ وإِنما
أهلكت مالي
ت
[
الصَّوْت ] : معروف : وهو
عَرَضٌ عند الجمهور.
ر
[
الصَّوْر
الصفحه ٥٥٨ :
اطّلع رجلٌ إِلى بيت رجل فنظر إِلى حرمته ففقأ عينَه فلا ضمان عليه. وهو مرويٌّ عن
مالك. وعن أبي حنيفة : هو
الصفحه ٥٨٣ : ابن عمروٍ يقول : إِن أفعال العباد فعلُ الله تعالى ، ولعبادهِ
على الحقيقة ، وإِن الله تعالى يُرى في
الصفحه ٥٩٤ :
وقيل : الإِضلال
عن الثواب. وقيل : الإِضلال : العِقاب ، سماه باسم المُجَازى عليه ، ومن ذلك قوله
الصفحه ٥٩٥ : )(٣).
قرأ ابن كثير
وأبو عمرو ويعقوب بالرفع على معنى الخبر ، والباقون بالفتح على معنى النهي ، وهو
اختيار أبي