الصفحه ٨٨ : : لم يقتله ، إِنما دعا اللهَ عليه فأجاب دعاءه ، وكان بعد ذلك تُتَّقى
دعوتُه.
وخطب مطرِّف
فقال : أيها
الصفحه ٩٩ : العين
م
[
الشيْذُمان ] : الذئب ، قال الطرماح (١) :
على حُوَلاء
يطفو السخدُ فيها
الصفحه ١١٧ :
على ضفة النهر.
ع
[
الشارعة ] : دار شارعة
: تَشْرَع إِلى طريق نافذ.
فَعال
، بالفتح
الصفحه ١٣٢ :
المسند ( أبره ) وكان من رجال الجيش الحبشي الذي استولى على اليمن عام (٥٢٥)
للميلاد بقيادة ( أرياط ) ولكن
الصفحه ١٣٤ : : أشرعني الشيءُ : أي كفاني.
ف
[
الإِشراف ] : أشرف على الشيء : أي علاه.
وأشرف عليه : أي اطّلع عليه من
الصفحه ١٣٥ : الكاف على النهي ، والباقون
بالياء ورفعِ الكاف على الخبر. وقرأ ابن عامر وأُشْرِكه
في أمري (٣) بضم الهمزة
الصفحه ١٤٠ :
ف
[
الاستشراف ] : استشرف الشيءَ : إِذا وضع يده على حاجبه ينظر إِليه يستبينه.
وفي حديث علي (١) : « أُمرنا أن
الصفحه ١٥٢ : (٢) :
ومختلف
الرماح على لباني
كأشطانٍ
ألمَّ بها قليبُ
ووصف أعرابي
فرساً فقال : كأنه
الصفحه ١٦٣ :
على كل شعبٍ
من شعوب العمائرِ
أولئك قومي
إِن دعْوتُ أجابني
ثمانون ألفاً
في
الصفحه ١٩٢ :
والشَّفَق :
الشفقة.
و
[
الشَّفا ] : شفا كل شيءٍ حَرْفُه ، قال الله تعالى : ( عَلى شَفا جُرُفٍ
الصفحه ١٩٧ :
وأشفق عليه : من الشفقة. وعن ابن دريد (١) : ويقال : شفق
بغير همزة ، وقال غيره
: لا يقال إِلا
الصفحه ٢٠٥ : : إِذا احمرَّ بُسْرُه.
ذ
[
الإِشقاذ ] : أشقذه : أي طرده ، قال (١) :
إِذا غضبوا
عليَّ
الصفحه ٢١٥ : الشكر ، يقال : إِنه لك شاكر وشاكد.
ر
[
شَكَرَ ] الشكر والشكور : الثناء على الله تعالى ، وعلى كل مَنْ
الصفحه ٢٣٨ : التفَّ.
واشتمال الصَّمَّاء : أن يغطي الرجلُ جسدَه بثوبه حتى لا يبدو
منه شيء.
واشتمل على سيفه : إِذا
الصفحه ٢٤٥ : الدلالة أي استعمال في اللهجات اليمنية
اليوم ، وشاهد اللغويين على دلالة الشنترة على الإِصبع بلغة اليمن