الصفحه ٣٨٧ : مات صخر
لبست الخنساء بعده صداراً من شعرها ، فدخلت على عائشة فقالت : ما هذا يا خنساء؟
والله لقد مات
الصفحه ٤٠٠ :
خشبات تركز على
الآبار يوضع عليها المحور.
ويقال : الصَّرْح : الصحن.
د
[
الصَّرْدُ ] : البرد
الصفحه ٤١١ : يأت له شيء على هذا الوزن والروي في كتاب شعر همدان وأخبارها : ( ٢٢٣ ـ
٢٣٣ ).
(٢) الرجز لسلمة بن
الصفحه ٤١٥ : يَنفذُهم البصرُ ويسمعهم الصوتُ ، ورأيت عُمَرَ
مُشْرِفاً على الناسِ يُنفُذُهم : بفتح الياء : يَجُوْزهم
الصفحه ٤٣٣ :
الرؤيا : إِن ارتقاء الجبال الوعرة العسرة
المصعد إِذا لم تنسب
إِلى الرجال مشقةٌ على المرتقي في أمره
الصفحه ٤٤٠ : : إِذا تركه فلم يركبه ولم يحمل عليه ، وفي حديث
(١) النبي عليهالسلام في بعض الغزوات : « من كان مُصعِباً
الصفحه ٤٥٣ :
يتأرّى : يتمكث.
يصفه بالصبر على الجوع ،
وصَفَر : اسم الشهر الذي بعد المحرم ، فإِذا جمعوهما قالوا
الصفحه ٤٩٤ :
فَوْعَل
، بالفتح
ب
[
الصَّوْلَب ] : البِذر الذي ينثر على الأرض ثم يكرب عليه : أي يُلقى عليه
الصفحه ٥٢٢ : تبّعُ
م
[
الصَّنَم ] : واحد الأصنام ، قال الله تعالى : ( عَلى أَصْنامٍ لَهُمْ
الصفحه ٥٤١ : الحياة.
ف
[
الصوف ] : معروف ، وعن
ابن عباس (٣) : « نهى النبي عليهالسلام عن بيع الصوف
على ظهور الغنم
الصفحه ٥٤٢ :
و [
فُعْلَة ] ، بالهاء
ب
[
الصُّوْبة ] : كالصُّبْرة ، يقال : دخلْتُ عليه وإِذا الدنانير
الصفحه ٥٥٠ :
وصارَه : أي جمعه. ويفسَّر على هذه الوجوه جميعاً قول الله
تعالى : ( فَصُرْهُنَ إِلَيْكَ )(١) ويقرأ
الصفحه ٥٨٥ :
: المُضارّة.
ويقال : إِنه
لذو ضرير على الشيء : إِذا كان ذا صبرٍ عليه ومقاساة.
ن
[
الضَّنين ] : البخيل
الصفحه ٥٨٨ : ](١). قال الفراء : هذا هو الضَّف ، بالفاء ، فأما الضَّبُ فأن يجعل الحالب إِبهامَهُ على الخِلْف ثم يرد أصابعه
الصفحه ٥٩٢ : عليهالسلام : « لا
ضرَّ ولا إِضرار » وهذا على معنى النهي ، لا على معنى الخبر.
ورجلٌ مُضِرٌّ : أي ذو
ضرائر