الصفحه ٥٨٠ : شريعةٍ
وقد يجلسُ
العَوْدُ المسنُّ على الدَّبَرْ
قال الفقهاء : يقتص
باللطمة إِلا
الصفحه ٥٩٦ : الاختيار ، قال الله تعالى : ( فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ باغٍ وَلا عادٍ فَلا
إِثْمَ عَلَيْهِ )(٢) : قال أبو
الصفحه ٦٧٩ : ] : الميل ، يقال :
ضَلْع فُلانٍ مع فلان. وأصله مصدر.
ويقال : هم
عليه ضَلْعٌ واحد : أي مجتمعون على عداوته
الصفحه ٣١ :
وللدّارُ بعد
غدٍ أبعدُ
قال أبو عبيد :
يقال : شطّ عليه وأشط : أي جار. وقرأ الحسن : ولا تشطُط
الصفحه ١٣٣ :
الزيادة
الإِفعال
ب
[
الإِشراب ] : أشربه فشرب.
ويقال : أشربتني ما لم أشرب
: أي ادعيت عليَّ
الصفحه ١٣٨ :
ز
[
المشارزة ] : شدة المنازعة.
ط
[
المشارطة ] : شارطه على الشيء : أي عامَلَهُ على شرط
الصفحه ١٨٦ :
ب
[
شَغِب ] عليه : لغةٌ
في شَغَبَ.
و
[
شغا ] : الشَّغا : اختلاف الأسنان ، تقدم العُليا على
الصفحه ١٩١ : . واختلفوا في الشفعة بين شُفَعاء ، فقال الشعبي والثوري وأبو حنيفة وأصحابه : هي على
رؤوس الشفعاء لا على قَدْر
الصفحه ١٩٦ :
قال الله تعالى : ( وَلا يُقْبَلُ مِنْها
شَفاعَةٌ )(١). قرأ ابن كثير وأبو عمرو ويعقوب بالتاء على
الصفحه ٢١٠ : شاكلته فأخذ ابن عمر منه عَشيراً بدرهمين ».
ويقال : هو
يعمل على شاكلته : أي طريقته وجهته ، قال الله
الصفحه ٢٥٦ : ] : الشاهد ، قال الله تعالى : ( وَاللهُ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ شَهِيدٌ )(٢).
والشهيد : واحد
الشهداء من الناس
الصفحه ٢٥٨ : الراء على الباء ، على القلب. قال (٢) :
أمُّ
الحُلَيْسِ لَعجوزٌ شَهْرَبهْ
ترضى
الصفحه ٢٩٥ : : أشيب ، على غير قياس ، قال عبيد (١) :
والشيب شَيْنٌ لمن يشيب
خ
[
شاخ ] شيخوخةً وشيوخةً : أي صار
الصفحه ٢٩٨ : وأشاح
» (٢).
قيل : إِنما
عدل به ، لأنه فِعْلُ الحَذِرِ من الشيء والكاره له.
وأشاح على الشيء : أي
الصفحه ٣٢٢ : البرِّ إِذا لم يصده ولا يدلَّ عليه ولا
أشار إِليه ولا صاده محرمٌ. وعند الشافعي : إِذا لم يصده ولا صِيد له