الصفحه ٦٥٠ : آخرَ مالاً يتَّجِرُ به ، على أن
الربح بينهما. وأصل المضاربة من الضرب
في الأرض ، وفي الحديث
(١) عن علي
الصفحه ١٧ : يبس ما دام على السنبل ، يقال بالفتح والضم. عن
الخليل.
م
[
شَمَام ] : جبل له رأسان (٣) ، يسميان
الصفحه ٥٧ :
حركة الطاء
والهمزة إِشباع.
ويجوز دخول
الضمة على الكسرة ، والكسرة على الضمة في الإِشباع
، لأنهما
الصفحه ١٠٩ :
ضُربتْ على
شَرَفٍ فهنَّ شَوَاعي
أي : متفرقة.
والشَّرَف : عُلُوُّ الحَسَب ، وفي الحديث
الصفحه ١٣٦ :
وتشريج اللَّبِنِ نَضْدُ بعضِه على بعض.
ح
[
تشريح ] اللحم : قَطْعُه
على العظم قِطعاً
الصفحه ١٥٤ : )(٢) ، ويجمع على : شُطُؤ (٣).
فَعُول
ر
[
شَطور ] : شاة شطور : أحد ضَرعيها أطول من الآخر. وقيل : الشَّطور
الصفحه ١٦٧ : ». يعني أنهما وقتاه الضرب.
ويقال : ضُرب
على شعفات رأسه : أي أعالي رأسه.
وشَعَفَةُ القلب : رأسُه عند
الصفحه ١٦٨ : وأسلموا ـ انظر سيرة ابن هشام : ( ٤ / ٢٥٤ ـ ٢٥٦ ) ـ وولى
الرسول صَلى الله عَليه وسلّم على حضرموت زياد بن
الصفحه ٢٨٣ : الرؤيا
: إِن الشيب وقار إِذا رُئي لرجل أسود الرأس واللحية أو لأشْيَب
زائداً على حاله في اليقظة إِلا أن
الصفحه ٣٩٤ : صَدْراً.
وصدَّر الفرسُ : إِذا سَبَقَ بصدره
خيلَ الحلبة ، قال (١) :
تَرْوَى
عَلَى كالقنواتِ
الصفحه ٤٥٦ : وَقَعَات بين علي بن أبي طالب ومعاوية بن أبي
سفيان.
__________________
(١) في ( ت ، م ١ )
: « ما طال من
الصفحه ٤٦٣ :
( فاذكروا اسم الله
عليها صوافن
) (١) قال قتادة : أي معقولة اليد اليمنى.
والصُّفون : صف الأقدام
الصفحه ٤٨١ : ] : الجبين الصَّلْت ، بالتاء : الواضح ، وقيل : المستوي ، قال امرؤ القيس (١) :
ويوماً على
صَلْتِ
الصفحه ٥٠٥ :
( إِنَّ اللهَ
وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِ )(١) قال الفراء : قوله تعالى : ( هُوَ
الصفحه ٥٧٧ : أبي عبيد وأبي
حاتم.
والضُّرّ : لغةٌ في الضَّر ، وهو تزوُّج المرأة على امرأة كانت قبلها ، يقال